آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

كشف آخر تطورات الحالة الصحية لسلطان بروناي

{clean_title}
قال مكتب رئيس الوزراء في سلطنة بروناي إن سلطان البلاد حسن البلقية غادر المستشفى الذي كان يعالج به في ماليزيا.

وأضاف المكتب أن السلطان (78 عاما) سيظل في ماليزيا لعدة أيام للراحة بناء على نصيحة الأطباء قبل عودته إلى بروناي.

كان السلطان قد نُقل إلى المعهد الوطني للقلب في كوالالمبور بعد شعوره بالإجهاد خلال قمة قادة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) الأسبوع الماضي في العاصمة الماليزية.

ولم يُعرف بعد موعد عودة السلطان إلى بروناي.

وذكر البيان أن الملكة وأفرادا آخرين من العائلة المالكة يتواجدون معه.

ويشغل السلطان عدة مناصب في بروناي، إذ يشغل أيضا منصب رئيس الوزراء وقائد القوات المسلحة ووزير المالية ووزير الخارجية ووزير الدفاع.

وفي عهده، نالت بروناي استقلالها التام عن بريطانيا عام 1984، وشهدت ارتفاعا في مستويات المعيشة لتصبح من بين الأعلى في آسيا.