آخر الأخبار
  (184) مليون دينار الأرباح الموحدة لـ "البوتاس العربية" في 2024 وإيراداتها تصل إلى (651) مليون دينار   الذهب عيار 21 يسجل 67.3 دينار لأول مرة في تاريخه بالأردن   حسان يبحث في واشنطن تعزيز التعاون الاقتصادي مع الولايات المتحدة   الأردن يؤكد استمرار الشراكة مع صندوق النقد الدولي لتعزيز النمو الاقتصادي   "التربية" تعلن حاجتها لتعبئة وظائف لغايات الابتعاث   الأردنيون يحتفلون بيوم العلم تعظيما لمعاني التضحية والفداء   طقس لطيف في أغلب مناطق المملكة الأربعاء   محللون: الضالعون في القضية ينظرون إلى الأردن "كساحة وليس كوطن"   الشيخ شهاب حسين قاسم الزيودي: دائرة المخابرات العامة قلعة العز والمجد ومعقل الرجال الامناء على أمن الوطن والمواطن   الامارات تصدر بياناً حول مخططات استهدفت المساس بأمن الأردن   مجلس الأمة: المخططات الإرهابية الجبانة لن تكسر إرادة الأردنيين الحرة   رئيس محكمة أمن دولة أسبق: أحكام الإعدام تلوح في الأفق لـ16 ضالعًا بمخططات إرهابية   قبيله بني حميده :انزال اشد العقاب لكل من تسول له نفسه التطاول على قيادتنا العربيه الهاشميه   عشيرة الصبيحات بني خالد تستنكر المخططات الارهابية التي تستهدف الاردن   عشيرة الطراونة :الضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه زعزعة أمن واستقرار الاردن   العتوم يشيدون بيقظة المخابرات العامة   بيان صادر عن النادي الفيصلي بشأن إحباط مخططات تمسّ الأمن الوطني   لجان مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في المملكة تدعو لعدم التهاون مع كل ما يهدد الأمن الوطني   خبراء أمنيون: أجهزتنا الأمنية درع الوطن لمواجهة محاولات المساس بأمنه   بيان صادر عن الهيئة التنسيقية العليا لأحزاب من أجل الوطن بخصوص كشف المخطط الإرهابي

حان الوقت لأعيش حياتي .. ميشيل تعلق على شائعات طلاقها من باراك أوباما!

{clean_title}
ردت ميشيل أوباما على شائعات طلاقها من الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بعد عزوفها عن الظهور معه خلال الفترة الماضية في عدة مناسبات رسمية.

وأكدت السيدة الأولى السابقة رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينهما، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا رد فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.

وعلقت ميشيل على الشائعات خلال ظهورها في بودكاست "Work in Progress" الذي تقدمه الممثلة صوفيا بوش، قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنه علامة على أزمة زوجية!"

وأوضحت أن قرارها بعدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خيارا شخصيا بحتا، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدودا لالتزاماتها".

كما تطرقت ميشيل إلى التحديات التي تواجهها النساء عموما عند محاولة تحقيق التوازن بين توقعات الآخرين ورغباتهن الشخصية، مشيرة إلى أن الخوف من إحباط المحيطين بهن غالبا ما يدفعهن إلى قبول أمور لا يرغبن فيها. وقالت: "عندما تبدأ المرأة أخيرا في السؤال: من أنا؟ وما الذي أريده حقا؟ يواجه قرارها بانتقادات أو تفسيرات سلبية، فقط لأنه لا يتوافق مع الصورة النمطية المتوقعة".

وأكدت ميشيل أنها بعد مغادرة البيت الأبيض ووصول ابنتيها ماليا وساشا إلى مرحلة الاستقلال، أصبحت أكثر تحكما في وقتها واختياراتها. واختتمت حديثها برسالة قوية: "حان الوقت لأن أعيش حياتي كما أريد، دون خوف من أحكام الآخرين. هذا هو معنى الحرية الحقيقية".

هذا وقد أثار غياب ميشيل عن بعض المناسبات الرسمية في الأشهر الماضية تساؤلات كثيرة، لكنها أوضحت أنها كانت تقضي وقتا مع العائلة أو تكرسه لمشاريعها الخاصة، مثل تعزيز التعليم والتمكين النسائي، دون أن يكون لذلك أي علاقة بأي خلاف زوجي.