آخر الأخبار
  خبير قانوني: نصوص دستورية تحمي القوات المسلحة والتطاول على الأجهزة الأمنية يواجه السجن والغرامات   ماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في حزيران   أمانة عمان: لا يوجد تعيينات نهائيًا في الوقت الحالي   توضيح حول أسعار المحروقات خلال الشهر القادم في الأردن   تعرفوا على الاجراءات التي اتخذتها السعودية استعدادا لموسم الحج   أورنج الأردن تعلن عن الإطلاق الرسمي لخدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية   ولي العهد يزور دائرة الرقابة الصحية والمهنية ومجمع الدوائر في الأمانة   وزيرة التنمية الاجتماعية تبحث مع نظيرتها الفلسطينية مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة   التمويل الجديد من البنك الدولي للأردن يهدف إلى حشد استثمارات بـ 58.4 مليار دولار   انتهاء فترة التسجيل لامتحان شهادة "التوجيهي" اليوم   قرارات مجلس الوزراء اليوم الأربعاء   "الجمارك الأردنية": تعاملنا مع 950 ألف بيان جمركي خلال 2024   الخشمان: نصرة غزة لا تكون بالإساءة إلى الأردن والجيش العربي مصدر فخر   وزير أردني أسبق: الأردن دفع وسيدفع كلف باهظة مقابل مواقفه تجاه القضية الفلسطينية   "الخيرية الهاشمية" توضح حول المساعدات لقطاع غزة والضفة الغربية   العيسوي يلتقي فعاليات مجتمعية وشعبية   الصندوق العربي: 750 مليون دولار لدعم مشاريع التنمية في الأردن   العرموطي يطالب بانشاء وزارة لشؤون المرأة   السفارة الامريكية في الاردن تتوعد وتحذر هؤلاء .. تفاصيل   للمرة الثانية .. ارتفاع أسعار الذهب محليا 70 قرشا

النائب البدادوة : الفتن لا تخدم إلا أعداء الأمة، وزرع الشك والانقسام بين أبناء الوطن لا يصب إلا في مصلحة العدو

{clean_title}
قال النائب الشيخ ايمن البدادوة انه وفي هذه اللحظات العصيبة التي تنزف فيها غزة، يبقى واجبنا الأول أن نحفظ وحدتنا الوطنية، وأن نلتف جميعًا حول قيادتنا الهاشمية التي كانت، وما تزال، في طليعة المدافعين عن فلسطين وحقوق شعبها في جميع المحافل.

واكد البدادوة إن الفتن لا تخدم إلا أعداء الأمة، وزرع الشك والانقسام بين أبناء الوطن لا يصب إلا في مصلحة العدو.

وقال ان العصيان المدني، كلمة بغيضة، يأنف من التلفّظ بها من يدرك معناها الحقيقي، ولا ينطق بها إلا مدسوس أو حاقد على أمننا واستقرارنا.

وقال إنها دعوة لتفكيك البيت من داخله، وليست طريقًا لنصرة غزة أو دعم قضيتها، بل إضعافٌ لموقفنا وتشتيتٌ لجهودنا.

واكد انه من أراد أن ينصر فلسطين حقًّا، فليحافظ على استقرار وطنه، وليقف خلف قيادته، فهناك طرف أقوى وأصدق يقود المعركة السياسية والدبلوماسية بعقلانية وثبات، ويُسمع صوت الحق من مواقع التأثير لا من فوضى الشعارات.