آخر الأخبار
  مجلس الوزراء يعقد جلسته الثلاثاء من عجلون   الكشف عن سبب حادث طريق جرش-عجلون الذي أودى بحياة شخصين وإصابة 20 آخرين   "الصناعة والتجارة": انخفاض المخالفات 26 % منذ بداية العام   ارتفاع ملموس على درجات الحرارة الثلاثاء وطقس خماسيني   قرار صادر عن وزير الداخلية بشأن تسهيل عودة اللاجئين السوريين   الحكومة الاردنية تقرر تنكيس الاعلام لمدة ثلاثة أيام حدادا على وفاة البابا فرنسيس   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الخميس   توجيه صادر عن الوزير المهندس يعرب القضاة   وفاتان وإصابة 20 شخص إثر حادث مروري في محافظة جرش   الضمان الاجتماعي يطلق نظاما آليا لتحليل ومتابعة مديونية المنشآت   طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/6 تباشر أعمالها   بعد اعتداء الاحتلال على المسيحيين في القدس .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   خبير أردني يتوقع إنخفاضاً بأسعار المحروقات في المملكة خلال الشهر القادم   الملكة رانيا العبدالله تنعى البابا فرنسيس بهذه الكلمات .. تفاصيل   هذا ما ستشهده حالة الطقس في المملكة غداً الثلاثاء   بالتعاون مع مديرية بنك الدم نظم البنك الأردني الكويتي حملة للتبرع بالدم في مبنى الإدارة العامة   قاضي القضاة: رسالة الإسلام تدعو للاعتدال والوئام لا للتطرف والغلو   الامن العام : ضبط 5 مركبات واجراءات قانونية بحق السائقين لهذا السبب   العيسوي: المخابرات العامة عقل الدولة ودرعها المتين   الطاقة: البحث عن النفط والغاز بتقنية 3D عالية الدقة شرقي الجفر

بن غفير: علينا قصف مخازن الغذاء وضرب خطوط الكهرباء في قطاع غزة، لماذا توجد أضواء في غزة؟ يجب ألا يكون هناك ضوء واحد

{clean_title}
تتواصل التصريحات العدائية من اليمين الإسرائيلي المتطرف تجاه غزة وسط مطالبات بتصعيد العدوان على القطاع المحاصر والمدمر.

واليوم، طالب وزير الأمن القومي اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، بتصعيد العدوان على القطاع عبر قصف البنية التحتية ومخازن الغذاء.

وقال بن غفير، خلال لقاء مع هيئة البث: «يتعين علينا قصف مخازن الغذاء وضرب خطوط الكهرباء في قطاع غزة، لماذا توجد أضواء في غزة؟ يجب ألا يكون هناك ضوء واحد».
 

عدم العودة للمفاوضات

كذلك طالب الوزير المتطرف بعدم العودة إلى طاولة المفاوضات مع حركة حماس من أجل إعادة المحتجزين، قائلاً: «طالبت بعدم العودة إلى طاولة المفاوضات».
 

وحول سؤال عن سبب عودة إسرائيل للحرب في غزة، زعم: «عدنا للقتال لأن حماس لا تريد إطلاق سراح أي محتجز، وعدنا للهجوم لأن حماس تنتهك الاتفاقات».
 

وأشار إلى أنه لم يدعم الاتفاق منذ البداية، ولذلك استقال من الحكومة، متابعاً: «يجب أن نتذكر أن هناك طرفًا واحدًا هنا، وهو منظمة إرهابية قاتلة. اللوم يقع عليها وحدها، وعلينا القضاء عليها تمامًا. هذا ما يجب أن تفعله أي دولة طبيعية» - وفق ادعائه.

وأضاف: «لقد كانت صفقة متهورة، فغادرنا الحكومة. وعندما استأنفوا الحرب، عدنا. أعتقد أن رئيس الوزراء يعتقد أنني كنتُ مُحقًا».
 

ولفت إلى أنه «بعد تبديل رئيس الشاباك (في أعقاب قرار الإقالة)، نكون مع ثلاثة رؤساء لمنظومات أمنية وعسكرية هجومية، وحينها سنرى تغييرًا كبيرًا» - بحسب قوله.
 

وأشار بن غفير إلى أن تغيير رئيس الأركان كان جزءًا من شروط عودته إلى الحكومة.

مكافأة المتهربين

من جانبه، وجه رئيس حزب «إسرائيل بيتنا»، أفيغدور ليبرمان، انتقادات للحكومة بسبب عدم تجنيد اليهود المتدينين (الحريديم) في صفوف الجيش.
 

وقال ليبرمان: «جنود الاحتياط منهكون، ونصف سكان الدولة يهرولون إلى الملاجئ، وحكومة السابع من أكتوبر تمرر ميزانية تكافئ المتهربين من الخدمة العسكرية، بدلاً من رعاية أولئك الذين يخدمون بانتظام وفي الاحتياط، والذين يعملون ويدفعون الضرائب».