آخر الأخبار
  تصريح امني حول تعرض محطة محروقات لعملية عصف وتفريغ وميضي في منطقة طبربور   شرط واحد ينهي حرب غزة! مسؤول إسرائيلي يكشف   فاجعة تصيب عائلة أردنية في السعودية .. والخارجية الأردنية تتابع   نائب الملك يزور إدارة مكافحة المخدرات ويشارك مرتباتها مأدبة الإفطار   أول هجوم منذ بدء اتفاق غزة .. إسرائيل تعترض باليستياً من اليمن   إدارة الأزمات: 300 الف حساب إلكتروني وهمي تهاجم المملكة   البنك الاردني الكويتي يستضيف أطفال من مركز بدوة للتربية الخاصة وأطفال من مخيم جرش للاجئين   من مادبا .. رئيس الوزراء يعلن عن مشاريع جديدة سيبدأ العمل بها خلال العام الحالي!   تحذير أمني صارم لمثيري الفتن والنعرات في الاردن   حسان: همنا المواطن ولا مكان بالقطاع العام لمن لا يكترث   هل وفيات وإصابات تدهور حافلة موظفين تعتبر"إصابة عمل" .. خبير يجيب؟   بعد استئناف "إسرائيل" عدوانها على غزة .. وزارة الخارجية الاردنية تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   الضمان تخصص 137 راتباً لوفيات ناشئة عن إصابات عمل في 2024   وزير العمل: مؤسسة التدريب المهني تتمتع بالمرونة الكاملة في تطبيق برامجها   سرقة كيبلات كهربائية تتسبب في انقطاع الإنارة على شارع الـ 100   الأردن .. حملة امنية توقع بـ 13 تاجراً للمخدرات   قرار حكومي أردني جديد بخصوص بيع وتجارة كروكات الحوادث   الحكومة تقر مشروع قانون تنظيم التعامل مع الأصول الافتراضية   بيان صادر عن مهند هادي، منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة   المومني: الحكومة تطرح رؤيتها التنموية لمحافظة مأدبا الثلاثاء

لا للتهجير كلنا خلف القياده الهاشميه عشيرة العبابنه رهن الاشاره سيدي

{clean_title}
د. طارق زياد العبابنة

بسم الله الرحمن الرحيم

انطلاقًا من ثوابتي الوطنية والقومية، وإيمان بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في أرضه، فإنني أؤكد وقوفي المطلق خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – في رفض أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني، والتصدي لكل المشاريع التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية أو تقويض الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني.

إن دعم صمود الشعب الفلسطيني في وطنه واجب قومي وديني وأخلاقي، ولن أقبل بأي حلول أو مقترحات تتجاوز الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أو تمس ثوابته الوطنية.

وبناءً على ذلك، أؤكد أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، لن يكون وطنًا بديلاً، ولن يسمح بأن تُفرض عليه أجندات تتعارض مع مصالحه العليا أو تمس أمنه القومي.

إنني، كما كنت دائمًا، سأبقى داعمًا لجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في حماية الأردن والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، حتى ينال حريته وكرامته واستقلاله.

حفظ الله الأردن آمنًا مستقرًا، وحفظ جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين. إنه نعم المولى ونعم النصير.