آخر الأخبار
  تصريح رسمي حول انتشار الانفلونزا في الأردن   سوريا .. تصفية شجاع العلي المشتبه بتورطه في جرائم مسلحة   خطة أمنية شاملة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة   مهم من وزارة العمل حول أخر يوم للإجراءات التنظيمية للعمالة الوافدة   مراكز الإصلاح تُمكّن أحد نزلائها من اجتياز متطلبات الماجستير   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الشوابكة   "جمعية البنوك الاردنية" تبشر الاردنيين بخصوص أسعار الفائدة للعام القادم   أمطار قادمة للمملكة في هذا الموعد!   الأردن يرفض اقتحام وزير أمن الاحتلال للمسجد الاقصى   النائب عطية يسأل الحكومة عن هرب 13 ألف عاملة منزل   الضريبة تدعو الأردنيين لتقديم طلبات التسوية.. وتعلن السبت دوام رسمي   التعليم العالي: لا مخالفات علينا في تقرير ديوان المحاسبة 2023   وزير الداخلية ينعى المساعدة   الاردن .. كم لاجئاً سوريا عاد إلى بلاده منذ سقوط الأسد ؟   وفاة موظف في وزارة التربية .. والوزير ينعاه   الأوقاف تدعو المواطنين لأداء صلاة الاستسقاء   بشرى سارة للمقترضين في الأردن   هذا ما ستشهده سماء المملكة في الفترة من 28 كانون أول/ ديسمبر إلى 12 يناير   محاضرة توعوية في عمان الأهلية حول العنف الأسري   وفد طلابي من عمان الأهلية يزور اللجنة البارالمبية الأردنية

غائب منذ يومين.. أين هو إسماعيل قاآني؟

{clean_title}
قال 3 مسؤولين إيرانيين لم يكشف عن هويتهم لصحيفة "نيويورك تايمز" إن إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، شوهد آخر مرة في بيروت الأسبوع الماضي.

وأضاف المسؤولون أن قاآني تواجد في بيروت لعقد اجتماع مع مسؤولي حزب الله عقب الضربات الإسرائيلية القاسية.

وقال أحد أعضاء الحرس الثوري الإيراني للصحيفة إن "صمت إيران بشأن هذه المسألة يثير الذعر بين أفراد القوة شبه العسكرية".

ولم يقدم المسؤولون في إيران إجابة واضحة حتى الآن عن مصير قاآني، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الإيرانية.

من جانبها، نقلت وكالة "إيسنا" الإيرانية عن مصدر في الحرس الثوري: قاآني موجود في طهران ولم يسافر إلى بيروت".

وقال موقع "تابناك" الإخباري الإيراني: "ينتظر الرأي العام أنباء تفيد بأن جنرالنا على قيد الحياة وبصحة جيدة".

واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي ليل الخميس اجتماعا في الضاحية الجنوبية لبيروت، ضم قياديين من حزب الله وآخرين إيرانيين.

من هو إسماعيل قاآني؟

وُلد قاآني في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي.

أمضى معظم حياته المهنية في الإشراف على مصالح إيران في أفغانستان.

يتحدث القليل من اللغة العربية، وانضم إلى الحرس الثوري في عام 1980.

ويعد من أبرز قادة الحرس الثوري في حرب السنوات الثمانية بين العراق وإيران في ثمانينيات القرن الماضي.