أعلن بنك الإسكان عن حملته السنوية الجديدة لجوائز حسابات التوفير تحت عنوان "الكاش ما بزعّلكاش"، والتي تعتمد لهذا العام على الجوائز النقدية لتكون كعادتها واحدة من أكبر حملات الجوائز في السوق المصرفية المحلية من حيث مجموع عدد الرابحين.
وتقوم فكرة الحملة على تقديم جائزة أسبوعية لعملاء البنك من أصحاب حسابات التوفير المؤهلين للاشتراك بالجوائز ممن لا تقل أرصدة حساباتهم عن 100 دينار، بواقع 50 رابح أسبوعياً لكل منهم 500 دينار، بالإضافة لجوائز تقدم في شهر أيار وتموز وآب وتشرين الأول وتشرين الثاني لمن لا تقل أرصدة حساباتهم عن 100 دينار، بواقع 5 رابحين في كل شهر لكل منهم 5 آلاف دينار، هذا فضلاً عن 4 جوائز تقدم في شهر حزيران وشهر أيلول بواقع رابحين في كل شهر لكل منهما 50 ألف دينار، وجائزة نهاية العام تقدم لـ 5 رابحين بواقع 50 ألف دينار لكل منهم.
وبإمكان العميل ربح أكثر من جائزة في الحملة التي تقدم جوائزها لأكثر من 1600 رابح ضمن سحوبات مستمرة على مدار العام.
ويهدف البنك من خلال حملته الجديدة (الكاش ما بزعّلكاش) إلى تشجيع العملاء الحاليين والمستقبلين على سلوك الادخار في حسابات التوفير الخاصة بهم، ومنحهم الفرصة للفوز بجوائز البنك النقدية المتنوعة.
واعتاد بنك الإسكان على إطلاق حملات جوائز حسابات التوفير الموجهة لخدمة عملائه، وتشجيعهم على اعتماد برامج تحفيزية للادخار وتنمية أرصدة حساباتهم القائمة، وبشكل سنوي، اعتباراً من عام 1977.
-انتهى-
نبذة عن بنك الإسكان
انطلق بنك الإسكان بأعماله التي تعود جذورها للعام 1973، والتي تخصصت آنذاك بتقديم التمويل الإسكاني الهادف لدفع عجلة العمران السكاني، مع رأسمال بلغ قدره نصف مليون دينار أردني، مواصلاً تقدمه عاماً بعد عام حتى تحول لبنك تجاري شامل في العام 1997 برأسمال متزايد وصل في العام 2017 إلى 315 مليون دينار.
وقد لعب البنك دوراً محورياً في تطوير الجهاز المصرفي وتحقيق النقلات النوعية التي شهدها ولا يزال بما فيها تحوله الرقمي، بفضل إدارته المتطورة، واستراتيجيته الكفؤة، ورؤيته الطامحة للبقاء شريكاً دائماً للحياة، إلى جانب القيم الأصيلة، ومزيج الركائز التي يؤدي أعماله وفقاً لها، وأهمها مبادئ الاستدامة، والتكنولوجيا التي تقوم عليها حلوله وخدماته ومنتجاته ذات الكفاءة التي يقدمها على غرار تلك العالمية.
ومع عناصره للنجاح، استمر البنك بالارتقاء بأدائه وتعزيز جودة أصوله ومتانة قاعدة الرأسمالية، وتعزيز حضوره مع شبكة فروع داخلية وخارجية واسعة اليوم في الأردن وفلسطين والبحرين، إضافة إلى البنوك والشركات التابعة داخل الأردن وخارجه في الجزائر وسوريا ولندن، ومكاتب التمثيل في العراق والإمارات وليبيا، متمكناً من قيادة إرث يمتد على مدار خمسة عقود أمضاها وسيواصل بدعم عملائه من مخلف القطاعات والشرائح، ومسيرة حافلة بالإنجازات وتحقيق الأسبقية بإدخال المفاهيم المصرفية المبتكرة التي نال عنها قائمة طويلة من الشهادات والتكريمات والإشادات المحلية والإقليمية والعالمية.
وللمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع البنك الإلكتروني على الرابط: www.hbtf.com.