آخر الأخبار
  الجنائية الدولية تطلب إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت   زين الأردن راعي الاتصالات الحصري لرالي الأردن الدولي 2024   القبض على شخص وملاحقة اخرين اعتدوا على شاب في عمان   هام من الضمان حول الضمان تأجيل أقساط سلف المتقاعدين قبيل عيد الأضحى   الأردنية تحيل مثيري شغب بالحرم الجامعي للتحقيق   أميران أردنيان يتخرجان من جامعة جورج تاون   الأردن الرابع عربيا بسرعة الانترنت   إعلان صادر عن الخدمات الطبية الملكية   إعلان هام بشأن المكرمة الملكية لطلبة الجامعات   لأول مرة .. أسعار الذهب تصل لمستوى تاريخي في الاردن   الملك يعزي بوفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته   أسعار ليرة الذهب تسجل أرقاماً قياسية في الأردن   وزارة الأوقاف: أولى قوافل الحجاج تنطلق 2 حزيران المقبل   الغذاء والدواء تحذر من مكملات غذائية للتنحيف غير مرخصة - اسماء   أسعار الخضار والفواكه الأثنين في السوق المركزي   تدهور مركبة على جسر الجامعة .. واصابات بطرق خارجية   درجات حرارة أعلى من معدلاتها في الأردن - تفاصيل   توضيح جديد من الحكومة حول الإجازة دون راتب   الاردن يعرض على إيران المساعدة في حادثة طائرة الرئيس   تفاصيل جديدة بخصوص سقوط مروحية الرئيس الإيراني

تراجع أسبوعي قوي في أسعار النفط بسبب الفائدة ومخاوف الطلب

{clean_title}
سجلت أسعار النفط خسارة أسبوعية قوية، وذلك على الرغم من اختتام آخر أيام التداول، الجمعة، على ارتفاع، بدعم من ببيانات اقتصادية قوية في منطقة اليورو وبريطانيا.

وجاء التراجع الأسبوعي بتأثير من التوقعات بزيادة أسعار الفائدة عالميًا، وبسبب حالة عدم اليقين بشأن الطلب.

تحركات الأسعار

خلال الأسبوع الماضي، سجل خام برنت خسارة أسبوعية بنسبة 5.4 بالمئة، وتراجع خام غرب تكساس الأميركية بنسبة 5.6 بالمئة.

وفي آخر أيام التداولات، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 56 سنتا إلى 81.66 دولار للبرميل.

كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط بواقع 50 سنتا إلى 77.87 دولار للبرميل.

وانخفض الخامان القياسيان أكثر من اثنين بالمئة أمس الخميس، إلى أدنى مستوياتهما منذ الإعلان غير المتوقع في أوائل أبريل عن تخفيضات الإنتاج من قبل بعض دول أوبك، بسبب مخاوف الركود وتضخم مخزونات البنزين الأميركية.

وعززت بيانات المسح من منطقة اليورو وبريطانيا أسعار النفط اليوم الجمعة.

وأظهرت عمليات المسح أن التعافي الاقتصادي في منطقة اليورو تسارعت وتيرته بشكل غير متوقع هذا الشهر حيث شهدت صناعة الخدمات المهيمنة في التكتل ارتفاعا قويا في الطلب بالفعل، مما عوض التباطؤ المتزايد في التصنيع.