آخر الأخبار
  الاشغال: 110 فرق و135 آلية و20 كاسحة ثلوج للتعامل مع الحالة الجوية   النشامى بعد قرعة المونديال .. مستعدون للتحدي ومتفائلون   الأردن يلتقي الكويت في كأس العرب السبت   زخات متفرقة من المطر السبت   الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة الذي يمدّد ولاية (أونروا)   تحذير "عالي الخطورة" من الأرصاد للعقبة ومعان والأغوار والبحر الميت   سلامي: تواجد المنتخب في المجموعة العاشرة جيد   مديرية الأمن العام تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة   "النشامى" والأرجنتين والنمسا والجزائر في دوري المجموعات بكأس العالم 2026   وزارة الزراعة: لم تُسجل حالات غش داخل مهرجان الزيتون الوطني   الغذاء والدواء: لا تشتروا المنتجات إلا من منشآت مرخصة تخضع للرقابة   هذا ما ستشهده حالة الطقس في المملكة خلال الساعات القادمة   العثور على جثة شخص مقتول داخل منزل في لواء الأزرق   تسرب غاز يودي بحياة ثلاثة أشخاص وإصابة آخر   الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة على الواجهة الجنوبية   الملك يشارك في قمة أردنية أوروبية تستضيفها عمّان الشهر المقبل   النقل البري: رقابة مشددة على التطبيقات غير المرخصة وتسعيرة تنافسية قريباً   إدارة الأزمات تحذر: اضطرابات جوية خلال 48 ساعة وسيول محتملة في عدة مناطق بالاردن   منخفض البحر الأحمر يؤثر على الأردن نهاية الأسبوع وزخات رعدية من الأمطار مساء السبت   يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته

خبير يتحدث عن تأثر الأردن بأزمة القمح

{clean_title}

قال الباحث والخبير الاقتصادي مفلح عقل، اليوم السبت، إنه يوجد عدة سيناريوهات لأزمة ارتفاع أسعار القمح عالميا، خاصة أنها مرتبطة بمدة الحرب الروسية الأوكرانية.

 

وأضاف عقل  ، أن الحديث بأن العالم مرشح لحدوث مجاعة جراء أزمة القمح عالميا فيه نوع من "المبالغة والحقيقة" معا، لأن بعض الدول تتعمد تسويق فكرة انتشار المجاعة في العالم للضغط على روسيا في حربها مع أوكرانيا.

أما السيناريو الآخر ففيه شيء من الحقيقة، جراء توقف تصدير القمح من روسيا وأوكرانيا وبلدان أخرى، ما أدى لارتفاع الأسعار نحو 60%.

وأوضح أن ارتفاع أسعار القمح مرهق للدول الفقيرة، خاصة في مجال الإنفاق على المواد الغذائية ومادة الخبز.

وحول تأثر الأردن بأزمة القمح قال، "لا نعلم متى ستنتهي الحرب ولدينا احتياطي يكفينا لمدة 13 شهرا بالأسعار القديمة وهذا جيد".

ولفت إلى أن إطالة أمد الأزمة عالميا يرتب على الحكومة الشراء بالأسعار الجديدة، وتحمل أعباء الفرق التي تقدر بـ 100 مليون دولار أمريكي.