آخر الأخبار
  الملك وبايدن يعقدان اجتماعا خاصا الأسبوع المقبل   الملك يهاتف رئيس دولة الإمارات معزيا بالشيخ طحنون   العيسوي يعزي قبيلتي عباد وبني صخر   الملكة رانيا تستنكر "العقاب الجماعي" الذي تمارسه إسرائيل بحق الفلسطينيين وتدعو إلى التطبيق المتساوي للقانون الدولي   زيادة ساعات التشغيل لتلفريك عجلون   اللحوم والزيوت والحبوب ترفع مؤشر أسعار الغذاء في نيسان   الأردن يشهد نموًا سكانيًا ملحوظًا .. 13 مليون نسمة بحلول 2050   ارتفاع طفيف على أسعار النفط الجمعة   الأردنية تحدد موعد إجراء انتخابات اتحاد طلبتها   السقوف السعرية للدجاج تدخل حيز التنفيذ اليوم   أجواء مائلة للدفء في الأردن الجمعة   تعرف على تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة - تحذيرات   غزة بحاجة 80 سنة و40 مليار دولار لأعادة الاعمار   مؤسسة ولي العهد تدعو للتسجيل في منتدى تواصل 2024   عمان الاهلية تشارك بأعمال الملتقى العربي 29 لتبادل فرص التدريب بين الجامعات العربية   عمان الاهلية تشارك بملتقى عمداء الدراسات العليا في الجامعات الأردنية   قرار حكومي بخصوص اسعار الدجاج في الاردن   ولي العهد يزور الوكيل أول متقاعد إبراهيم الختالين   الملك يلتقي الرئيس الإيطالي ويؤكد ضرورة وقف الكارثة الإنسانية في غزة   وزارة العمل توضح بشأن إجازة الحج

حكم من حلف بالطلاق ثم أراد الرجوع عن يمينه - فيديو

{clean_title}

المشادات الكلامية التي تنشب عادة بين الزوجين، قد تتطور إلى مشاجرات عنيفة، ينفعل الرجل فيحلف بالطلاق على زوجته حال رغبته في منعها عن القيام بأمر ما، فيخلق مشكلة كبيرة عند رجوع الرجل في يمين الطلاق الذي تلفظ به، لأن هناك كفارة لابد من تأديتها.

الإفتاء توضح كفارة الرجوع في يمين الطلاق

ولمعرفة مقدار كفارة الرجوع في يمين الطلاق، قال أحد أمناء الفتوى، عبر مقطع فيديو على القناة الرسمية لدار الإفتاء المصرية بمنصة الفيديوهات «يوتيوب»، إذا جرى التأكد بالحلف بالطلاق ما يعني أن الزوج قال: «عليّ الطلاق»، ومن ثم خلف يمينه، فليزمه كفارة إطعام عشرة مساكين.

حكم الدين في طلاق الغضبان

وعن حكم الدين في طلاق الغضبان، أوضحت دار الإفتاء، أن حالة الغضب لا تحول دون إدراك ما يصدر من الزوج، وإن كان يعيي ما يقول، فإن الطلاق في هذه الحالة يقع، ومع ذلك لا يجوز إسقاط هذا الطلاق إلا بحكم المحكمة المختصة، ما دام قد وثقه لدى المأذون.

وكان نص الفقهاء على أن طلاق الغضبان لا يقع في حالتين:

الحالة الأولى

أن يبلغ بالرجل الغضب نهايته فلا يدري ما يقوله ولا يقصده.

الحالة الثانية

أما الحالة الثانية هي أن لا يبلغ به الغضب هذه الحالة، ولكنه يصل به إلى حالة الهذيان، فيغلب الخلل والاضطراب في أقواله وأفعاله، أما إذا كان الغضب أخف من ذلك وكان لا يحول دون إدراك ما يصدر منه ولم يستتبع خَلَلًا في أقواله وأفعاله وكان يعي ما يقول، فإن الطلاق في هذه الحالة يقع من غير شبهة.