آخر الأخبار
  انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   ما قصة تغيير التوقيت عبر هواتف الأردنيين الذكية   أجواء دافئة بالصباح وعدم استقرار جوي بالمساء   هل سيتمكن "الاحتلال" من القضاء على حماس؟ وول ستريت جورنال تجيب ..   بيت العمال : العفو العام سيشمل جميع المخالفات لأحكام قانون العمل التي ارتكبت قبل ١٩ آذار / مارس ٢٠٢٤   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الجمعة   العيسوي يلتقي وفدا من منطقة المنارة بإربد   المعايطة يفتتح مركزي دفاع مدني شهداء البحر الميت والشونة الجنوبية   الحكومة تعلن عن تحويلات مرورية على طريق المطار - تفاصيل   11 مليون دقيقة اتصال خلال الربع الرابع بالعام 2023   النائب صالح العرموطي : هذا التصرف يتعارض مع احكام الشرع الحنيف وخرق فاضح لحرمة شهر رمضان المبارك   3 سنوات سجن وغرامة 1000 دينار بعد ضبط 1960 كبتاجون كان يخبئها في سيارته .. تفاصيل   إتصال هاتفي يجمع بين الصفدي ووزير الخارجية البريطاني وهذا ما دار بينهما   الحكومة تحذر من مخالفات "جمع التبرعات" .. تفاصيل   توجيهات من مدير الامن العام بشأن المتقاعدين العسكريين   التربية: انتهاء مهلة التسجيل لامتحان "التوجيهي" مساء اليوم   الإفتاء الأردنية توضح حكم تناول أدوية سد الشهية في رمضان   44.40 دينارا .. ارتفاع قياسي جديد على أسعار الذهب محليا   الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل

رد ساخر من مبروك عطية على (أمي بتغير على أبويا)

{clean_title}

تلقى الدكتور مبروك عطية الداعية الإسلامي، وأستاذ الشريعة الإسلامية بالأزهر الشريف، سؤالا غريبا يقول صاحبه: "أمي بتغير على أبويا من مراتي وعايزاني أطلقها ماذا أفعل؟”.

 

وأجاب مبروك عطية عن السؤال ساخرا: "سلامتها من الطلاق ومن كل شيء وأنت رجل عاقل ويوجد عندك المقدرة على التصرف”.

وأضاف مبروك عطية: "مراتك ممكن تكون بتعامل أبوك بخفة ودلع فخليها تخف، وما دام أمك بصحتها خليها تخدم باباك وخلى مراتك فى خدمتك”.

ونصح مبروك عطية السائل قائلا: "لو سكنك بعيد وأنت رايح تزور باباك روح من غير ما تاخد مراتك أبعدها عن أبوك نهائي.. أو تروح معاك وتقعد زى القلة زى شوال البطاطس”.

وأشار مبروك عطية إلى أنه على زوجة الابن ألا تستفز مشاعر حماتها بقولها "كل يا بابا، أشرب يا بابا، هأهأ يا بابا” وتضحكه، والبت يكون دمها خفيف وأمك كبة سلطت كل اللى جواها فى الغيرة منها" فالحياة معالجة.

وأوضح مبروك عطية أنه طالما الأم بصحتها وقادرة على خدمة الزوج خليها هى اللى تدلع الحج ومراتك تدلعك أما تروحوا البيت.

ونوه مبروك عطية أن هناك بنات ساذجة تتعامل مع أبو الزوجة على أنه أبوها والأب يكون فرحان بيها وبيتعتبرها بنته، فالأم نارها تقيد يبقى نطفى النار دي.

حكم اللي بيشتري شقة و أرض ويسقعها علشان يرفع سعرها.. مبروك عطية: قدامه توليع في نار جهنم
اكتشفت خطوط في جسم زوجتي بعد الزواج فطلقتها فما الحكم..مبروك عطية يسخر
حكم الغيرة بين الأخت وزوجة أخيها
تلقى الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤالًا من سائلة تقول ما حكم الغيرة بين الأخت وزوجة أخيها.
وأجاب أمين الفتوى خلال فيديو عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء، أنه لا تناقض بين الحقين وعلى الزوج أن يكون حكيمًا في التعامل مع النساء.
وأشار إلى أن ديننا الإسلامي الحنيف يريد أن تكون البيوت آمنة مطمئنة مستقرة، بعيدة عن الزوابع والمشاكل ، وأن تكون سليمة من الفتن وطاهرة من الأغلال والأحقاد والحساسيات.
وطالب الزوج أن يكون سياسيا في التعامل معهن حتى تستقيم الأسرة.

هل يجوز للخاطب تفتيش هاتف خطيبته وقراءة الرسائل؟
تلقى الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: "عندي غيرة على من أخطبها، فأقوم بتفتيش التليفون وأقرأ الرسائل والمحادثات وهكذا ، وفي غالب الحالات تتم فسخ الخطبة بسبب ذلك ، فهل يجوز فعلي هذا؟”.

وأجاب الدكتور مجدي عاشور عن السؤال قائلا: إن الخطوبة تبنى على الثقة وحسن ظن كل طرف بصاحبه؛ لأنه لا تتم الموافقة إلا بعد غلبة ظن كلٍّ منهما صلاح الآخر وأنه شريك المستقبل.

وأضاف مستشار المفتي عبر صفحته على موقع التواصل "فيس بوك” أن الشرع الشريف قرر وجوب صيانة شئون الناس وأحوالهم وأسرارهم ، ونهى عن الأمور التي من شأنها إحداث اختلال الثقة وفقدان حسن الظن واستبداله بسوء الظن وتتبع العورات والاعتداء على الحقوق والخصوصيات، فقال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا﴾ [الحجرات: 12]، وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّكَ إِنِ اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ النَّاسِ أَفْسَدْتَهُمْ، أَوْ كِدْتَ أَنْ تُفْسِدَهُمْ» رواه أبو داود.

وأكد أمين الفتوى أنه بناء على ذلك لا يجوز للخاطب التفتيش في مراسلات ومحادثات مخطوبته، ولا أنْ يتتبَّع ذلك، بل ينبغي على كل طرف منهما إحسان الظن في صاحبه، ومَن ثارت في نفسه شكوكٌ تجاه الآخر فما المانع من مصارحته بالحكمة من أجل التفهم والإصلاح والنصح ليكون ذلك أحرى أن يؤدم بينهما إذا يَسَّرَ اللهُ لهما إتمامَ الزواج .