آخر الأخبار
  بعفو رئاسي خاص .. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة بعد توقيفه منذ عام 2019 في سوريا   "جمعية البنوك" تتلقف توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني .. وتطلق مبادرة للأردنيين بـ 200 مليون دينار   لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء

الأميرة شارلوت أغنى صغار العائلة المالكة البريطانية ...كم ثروتها؟

{clean_title}
رغم بلوغها الـ6 أعوام فقط، فإن الأميرة شارلوت، ابنة الأمير ويليام وكيت ميدلتون، أصبحت بسرعة واحدة من أكثر أفراد العائلة المالكة شهرة.

لا يتمتع أبناء دوقي كامبريدج بشهرة ومحبة كبيرة لدى العالم عامة والشعب البريطاني خاصة، فقط، بل لديهم تأثير كبير ومذهل على الاقتصاد البريطاني.

لأطفال العائلة المالكة البريطانية تأثير إيجابي على مبيعات ماركات الملابس والألعاب التي يلعبون بها، من أبرزهم، الأميرة شارلوت، التي تعد أغنى صغار البلاط الملكي، بحسب موقع " OK! Magazine" البريطاني.

وفقاً لدراسة، فإن صافي ثروة الابنة الوسطى لدوقي كامبريدج، الأميرة شارلوت، يزيد بمقدار مليار جنيه إسترليني عن شقيقها الأكبر الأمير جورج.

وقدرت قيمة ثروة الأمير جورج بـ 2.7 مليار جنيه إسترليني بينما قدرت ثروة شقيقته الصغرى، شارلوت بـ 3.8 مليار جنيه إسترليني.

وبعد أن أصبح لوالدتها كيت ميدلتون وزوجة عمها، ميجان ماركل، تأثير كبير، جاء دور الأميرة شارلوت، الأميرة الصغيرة أحدث (وأصغر) شخصية ملكية تصبح أيقونة للموضة.

وفقاً لبحث جديد أجرته شركة Electric Ride on Cars، يمكن أن يبدأ التأثير داخل العائلة المالكة من سن مبكرة للغاية، وعلى خطى والديهم، تصدر أطفال آل كامبريدج بالفعل قائمة أغنى الأطفال في العالم.

وتحصل الأميرة الصغيرة على ملايين الجنيهات سنوياً من خلال توقيع شركات الملابس والأزياء العقود معها لارتداء أزيائهم والظهور بها علناً، الأمر الذي يعود بالربح لهذه الشركات، بمجرد طرحها بعد ذلك في الأسواق، إذ يتهافت الملايين حول العالم لشراء إطلالات الأميرة شارلوت.

وعلى الرغم من أن عائلة آل كامبريدج تشتهر بالخصوصية عندما يتعلق الأمر بحياتهم الأسرية، فإن حسابهم على "أنستقرام" يوفر لمحبيهم الفرصة لإلقاء نظرة على حياتهم، من أبرزها نشر كيت ميدلتون صورة لابنتها شارلوت التقطتها لها في نورفولك وهي تحمل بلطف فراشة الأدميرال الحمراء لتشجيع الآخرين على المشاركة في مبادرة Big Butterfly Count.

ارتدت شارلوت في هذه الصورة الرقيقة، قميصاً أزرق بأكمام مكشكشة مزينة بالدانتيل وشورت باللون الوردي المنقوش بطبعات الورود، الصورة التي نشرها ملايين المتابعين حول العالم.

ويبدو أن تأثير الصورة لم يكن بالبسيط أو المحدود، إذ سارع المعجبون إلى استلهام إطلالات صغارهم من إطلالة شارلوت البسيطة في الصورة، بشراء مظهر الشارع، تقليداً للأميرة الصغيرة، ومن ثم ربح شركات الأزياء ملايين الجنيهات.

ولكن هذه ليست المرة الأولى التي تسبب فيها ملابس شارلوت حالة من الهستيريا، إذ جعل "أسلوبها" مصممي الأزياء يشيدون بها باعتبارها أيقونة المستقبل.

وفي حديثها إلى مجلة فانيتي فير، قالت راشيل رايلي، التي صممت الفستان الذي ارتدته شارلوت في صورة عيد ميلادها السادس: "نتطلع إلى رؤية أسلوب الأميرة شارلوت يتطور مع كبرها، وليس لدينا شك في أنها ستصبح رمزا من رموز الأناقة مثل والدتها".