آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

استطلاع رأي: غالبية الفرنسيين لا تؤمن بوجود الله

{clean_title}

أفادت صحيفة "لو موند" بأنه "ولأول مرة، قال غالبية من الفرنسيين (51%) إنهم لا يؤمنون بالله"، وفق إحصاء أجرته المؤسسة الفرنسية للرأي العام "IFOP".

وبحسب الإحصاء، فإن عدد الفرنسيين غير المؤمنين قد ارتفع إلى 51%، بعد أن كانت نسبة المؤمنين في عام 2011 تبلغ 56%، وفي العام 1947 66%.

ووفق الإحصاء الذي أجرته "IFOP" في 24 و25 أغسطس الماضي، من قبل "FIFG" على 1018 شخصا، وبتكليف من جمعية صحفيي المعلومات الدينية، فإن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، هم الفئة الوحيدة التي غالبيتها تؤمن بالله (58%).

وأشارت تفاصيل الأرقام إلى تطور حدده علم الاجتماع جيدا، وهو أن الدين الآن أكثر حضورا في المدن الكبيرة منه في المناطق الريفية، حيث "يوجد عدد أكبر من المؤمنين في منطقة باريس (60%)، مقارنة بالمناطق الريفية (46%)، وحتى في البلديات الحضرية الإقليمية (48%)، وأكثر في إيل دو فرانس (59%) من أي مكان آخر في الإقليم"، بحسب الإحصاء.

كما تمت الإشارة إلى أن "هذا الاتجاه السوسيولوجي يتناقض نحو تراجع المعتقد مع المكانة المتزايدة التي تحتلها المسألة الدينية في الخطاب السياسي، في أعقاب سلسلة الهجمات "الإسلامية" التي بدأت في تولوز ومونتوبان في عام 2012، وأنه من ناحية أخرى، فهو يتفق مع المحو التدريجي لهذا الأمر".

وفي موضوع في التفاعلات الاجتماعية قال 38% فقط ممن استطلعت آراؤهم من خلال "FIFG" إنهم "يتحدثون كثيرا أو أحيانا عن مواضيع دينية مع عائلاتهم، و 29% فقط يتحدثون بهذه المواضيع مع أصدقائهم".

كما أن "18% فقط لفتوا إلى أإنهم يتحدثون مع زملائهم عن مواضيع تتعلق بالديانات"، ومع ذلك، تمت ملاحظة أن "الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاما ، وبدرجة أقل من 18 إلى 24 عاما، هم أكثر عرضة بكثير من كبار السن للقول إنهم يتحدثون عن الأمور الدينية لعائلاتهم أو أصدقائهم أو دوائرهم المهنية"، إذ أنه "على الصعيد العالمي ، فإن "المؤمنين والمتدينين" هم الأكثر ميلا إلى هذه المحادثات، خاصة في الأسرة (83% من الكاثوليك ، 72% من المسلمين، و 67% من البروتستانت)".