آخر الأخبار
  بعفو رئاسي خاص .. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة بعد توقيفه منذ عام 2019 في سوريا   "جمعية البنوك" تتلقف توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني .. وتطلق مبادرة للأردنيين بـ 200 مليون دينار   لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء

أصبحا ثريين بعدما تركا المدرسة وعملا ببيع الملابس

{clean_title}

بعد أن تركا الدراسة في المرحلة الثانوية، نجح الصديقان الأستراليان برايس مارشانت (22 عاماً) ولورانس ليس (25 عاماً) في تأسيس عمل تجاري خاص بهما جعل منهما ثريين خلال سنوات قليلة.

في بداية الأمر حاول الشاب والفتاة استئجار مكان ليكون مقراً للعمل ولكنهما أخفقا لأنهما لم يتمكنا من تحمل نفقاته، حيث لم يكن في حسابهما في البنك سوى 2000 دولار.

إلا أن ذلك لم يمنعهما من الاستمرار في مشروعهما، حيث بدءا بشراء الملابس وبيعها للأصدقاء قبل أن يُنشئا أكشاك خاصة بهما في أسواق مدينة سديني.

وخلال الأيام الأولى للعمل، قام الصديقان بزيارة جزيرة بالي وقاما بشراء مجموعة من الملابس لبيعها في أستراليا. وكانا يقومان بتغليف الطرود يدويًا في غرفة نومهما. ومع تطور أعمالهما اضطرا للانتقال إلى مستودع أكبر في عام 2014.

بعد ذلك تمكن الصديقان من تكريس كل وقتهما لشركتهما التي أطلقا عليها اسم "جنريشن أوتكاست". وخلال أشهر قليلة تمكنا من الانتشار على نطاق واسع في أستراليا باستخدام الإعلانات على انستغرام وفيسبوك.

وتطورت شركتهما حتى أصبحت تبيع الملابس على المستوى الدولي، وتضاعفت أرباحهما ليصل مدخولهما الشهري إلى أكثر من مليون دولار.

كما تطورت حياتهما ومقتنياتهما الثمينة والفخمة مع كثير من العمل الشاق المستمر. وجذبت شركتهما كبار المشاهير والمتابعين وأجريا اللقاءات التلفزيونية مع كثير من البرامج الشهيرة ليتحدثا عن نجاحهما

يذكر بأن الشاب والفتاة تربطهما علاقة حب طويلة، وينويان الزواج في وقت قريب.