آخر الأخبار
  بعفو رئاسي خاص .. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة بعد توقيفه منذ عام 2019 في سوريا   "جمعية البنوك" تتلقف توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني .. وتطلق مبادرة للأردنيين بـ 200 مليون دينار   لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء

قصة زيارة ملحن أم كلثوم المقابر ليستلهم الألحان من الجن

{clean_title}

أعادت صحيفة أخبار اليوم المصرية نشر واقعة تعود لعام 1992 حيث ألقى أحد رجال الأمن القبض على ملحن أم كلثوم "زكريا أحمد” أثناء تواجده في المقابر .
وحسب "الصحيفة” اصطحب رجل الأمن المحلن زكريا أحمد إلى مقر قسم الشرطة وكان يحمل بين يديه آلة موسيقية، وفوق رأسه طاقية خضراء، ويتدلى على صدره عظمة وهيكل جمجمة، وفي عنقه عدد من السبح وحافي القدمين.
وحكى الموسيقار زكريا أحمد للضابط عن سر ارتداءه هذه الملابس، وتواجده داخل المقابر بعد منتصف الليل، حيث أخرج ورقة مكتوب عليها كلمات يقوم بتلحينها لفرقة علي الكسار، وعمل لحن اسمه "لحن العفاريت” سيقدم من خلال مسرحية جديدة.

وقال: حبيت أكون واقعي، زي مابيقولوا، لبست لبس عفاريتي وأخذت عودي، وجيت إلى المقابر يمكن ربنا يرزقني، بعفريت يخضني، وأشعر بإحساس الخضة، واستلهم اللحن.
واعتذر الضابط له عن تصرف العسكري، وأحضر سيارة تابعة لقسم الشرطة، لتوصيله إلى منزله حتى لا يعود حافي القدمين، وبهذه الملابس الغريبة.