في تطورات جديدة لقضية الداعية وسيم يوسف، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن غياب الداعية عن منصات التواصل الاجتماعي منذ أكثر من أسبوع وحتى اليوم.
فيما لم تنفي او تثبت صحة الانباء التي تحدثت عن تعرض وسيم يوسف الى الاعتداء عليه بالضرب المبرح، وهو ما تسبب في غياب الداعية بعد ان كان نشطاً عبر حسابه على تويتر خلال فترة العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة والقدس.
وخلال الأيام القليلة الماضية، تم نفي شائعات تحدثت عن وفاته، بالإضافة الى مقطع فيديو متداول قيل انه لحظة الاعتداء عليه، قبل ان تنفي مصادر هذا الفيديو.
من جهة أخرى، نشر احد النشطاء مقطع فيديو ظهر فيه الداعية وهو يطلب من معلمة ابنه عدم مناداة ابنه بزايد وسيم بل ان تناديه بـ زايد يوسف حتى لا يتضرر ابنه.
وخلال الفترة الأخيرة وتحديداً خلال عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، نشر يوسف عدد من التغريدات وجه خلالها الانتقادات لحركة حماس وكتائب القسام، اعتبرها إرهابية.
هذه الاتهمات والانتقادات لاقت هجوما لاذعا على الداعية الإسلامي على مواقع التواصل الاجتماعي.