آخر الأخبار
  الشيف ابو عمر الدمشقي معقباً على وليمة المسجد الأموي : مستعد لدفع دية لاهالي المتوفين وعلاج المصابين!   إعلام عبري: تقدم كبير في مفاوضات غزة وخطة لسحب قوات   هل ستشهد المملكة ثلوجاً خلال العشر ايام القادمة؟ الارصاد توضح ..   حسان: إطلاق البرنامج التنفيذي للحكومة خلال الشهر الحالي   تحذير هام للأردنيين من الضباب والصقيع في هذه المناطق - اسماء   في الذكرى التاسعة لرحيل د. أحمد الحوراني   العيسوي يلتقي ممثلين عن فعاليات شعبية وشبابية ونسائية   توحيد الرسوم الجمركية بين جميع المعابر السورية   علان: 50% إنخفاض إقبال الأردنيين على شراء الذهب في 2024   هذا ما ستشهده حالة الطقس في الشرق الاوسط بعد 17 يناير!   الاردن: توضيح حكومي بشأن إجازة الأمومة للعاملات في القطاع الخاص   "الارصاد" تكشف عن تفاصيل حالة الطقس خلال الايام القادمة وتحذر!   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن   الدجاج الطازج يتجاوز 2.45 دينارا للكيلو   الأردن يستورد 1.855 مليون جهاز خلوي خلال 2024   الداخلية: 52406 سوريين غادروا الأردن عبر معبر جابر   "الطاقة": التعرفة الزمنية تعالج اختلالات الطلب على الكهرباء   الرقمنة في سوريا .. قدرات أردنية لرفد "الجارة" الشمالية   تحميل أولى شحنات الخضار والفواكه من سوق العارضة إلى سوريا   حريق مركبة يتسبب بأزمة مرورية في عبدون

من تحت الماء.. فيديو ظهور قرية إيطالية بعد 70 عاما / فيديو

{clean_title}

- في مشهد أقرب إلى أفلام الخيال العلمي، ظهرت قرية إيطالية بغتة من تحت مياه بحيرة، بعد عقود طويلة من الغرق.

وتم الكشف عن القرية الغارقة تحت بحيرة ريسيا، شمالي إيطاليا لأول مرة منذ أكثر من 70 عاما، حيث يتم حاليا تجفيف مياه البحيرة مؤقتا في إطار أعمال إصلاح.

وتُظهر لقطات نشرها موقع صحيفة "إندبندت" البريطانية ظهور بقايا قرية كورون، التي دفنت تحت مياه بحيرة ريسيا عام 1950.

وكانت القرية في السابق موطنا لمئات الأشخاص، قبل أن تغمرها المياه في منتصف القرن الماضي إثر أعمال خاصة بإنشاء محطة ضخمة لتوليد الطاقة الكهرومائية.

وخلال أعمال الإنشاء تم بناء سد لدمج بحيرتين، مما أدى إلى أن تغطي بحيرة ريسيا القرية منذ ذلك الحين، وفقا لـ"بي بي سي".

ويتم الآن تجفيف البحيرة، التي تقع بالقرب من الحدود الإيطالية مع النمسا وسويسرا مؤقتًا لإصلاح خزان، ومع انخفاض منسوب المياه ظهرت مجددا القرية المكونة من 160 منزلا.


وعادةً ما يكون برج الكنيسة المدبب، الخارج من البحيرة، هو الإشارة البارزة على وجود القرية القديمة المختبئة في أعماقها، والتي يعتبرها البعض بمثابة "أطلانطس" حقيقية، في إشارة إلى القارة الأسطورية الشهيرة.