آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

أردوغان: إذا بقينا صامتين إزاء ما يحدث بالقدس سيتكرر

{clean_title}

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إنه في حالة بقاء الجميع صامتين أمام ما يحدث في القدس اليوم، سيأتي الدول على مدن مقدسة أخرى.

وأكد أردوغان في خطاب نقلته وكالة أنباء "الأناضول" التركية أن بلاده ستواصل التصدي للظلم في أي مكان بالعالم، وأنها لن تتردد في دفع الثمن نظير ذلك

وأوضح الرئيس التركي أن الذين يتجاهلون صرخات الأبرياء وأنينهم تحت وطأة الاضطهاد الإسرائيلي، هم في الواقع يمهدون الطريق للكوارث التي ستحل بهم.

وتحدث أيضا عن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو بقوله إنه لم يكن أبدا صديقه، وسيواصل النضال ضده لأطول فترة ممكنة.


وأردف أردوغان بقوله "اليوم يُقتل مئات الأبرياء في فلسطين، معظمهم أطفال ونساء بأحدث الأسلحة الثقيلة أمام أنظار العالم، وثمة أطراف تطالبنا بعدم الحديث بهذا الشكل، هل ينبغي علي أن أصفق للظلم؟! سنواصل الصراخ بأعلى صوتنا ضد الظلم في أي مكان".

وأتبع قائلا "ليس الأطفال هم من يقتلون في القدس وغزة، إنما الإنسانية بعينها هي التي تُقتل"، مننتقدا المنظمات الدولية والدول التي تعطي دروسا في الديمقراطية وحقوق الإنسان، مشيرا أنها تراقب العدوان على غزة بصمت مطبق.

واستمر بقوله إن صرخة كل طفل بريء يتنفس أنفاسه الأخيرة، وصيحة كل شخص بريء دُمر منزله، ينبغي أن تكونا كافيتين لتقويض كافة حسابات المصالح السياسية والأيديولوجية والاقتصادية في العالم.