آخر الأخبار
  كرة القدم الأردنية تودع اللاعب محمد الهدمي   الأمن يحدد موعد تطبيق قرار شطب غرامات انتهاء الترخيص   نظام ترخيص خدمات الأمن السيبراني يدخل حيز التنفيذ بعد 60 يومًا   هيئة الخدمة: لا يجوز للموظف العمل أكثر من 11 ساعة باليوم   ارتفاع جديد على اسعار الذهب ليصل إلى 53.40 دينارا   مهم من "الضمان الاجتماعي" للاردنيات   ضبط معسل ومواد غذائية ومستهلكات طبية منتهية الصلاحية وفاسدة   مهنة "كنترول الباص".. حديث الشارع الأردني   الحكومة: إعفاءات لمالكي هذه المركبات   الأوقاف تدعو لأداء صلاة الاستسقاء السبت المقبل   قرار حكومي يدخل حيز النفاذ بعد 60 يومًا   بالصور رئيس واعضاء المكتب الدائم في مجلس النواب يستقبلون التهاني   بيان صادر عن حزب إرادة حول خطاب العرش السامي لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين،   البنك الدولي: تراجع أسعار الأغذية في الأردن بنسبة 0,7%   الجيش الأردني يطلب سائقين للتجنيد   الأردن.. قرار جديد يخص سائقي التاكسي الأصفر   استقرار أسعار الذهب في الاردن اليوم   نتيجة سقوط الأمطار .. تحذير أمني للأردنيين   الأرصاد": أمطار غزيرة مصحوبة بالرعد والبرق في بعض المناطق   بعفو رئاسي خاص .. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة بعد توقيفه منذ عام 2019 في سوريا

اعترافات قاتلة والدتها بمساعدة خطيبها في مصر

{clean_title}
فجرت الفتاة المتهمة بقتل والدتها، بمحافظة القليوبية في مصر، مفأجات من العيار الثقيل، خلال خضوعها للتحقيقات أمام النيابة العامة. وقالت الفتاة صاحبة الـ 19 عامًا، أمام النيابة العامة في القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، إنها ساعدت خطيبها في قتل والدتها، بسبب رفضها زواجهما”. وأكدت المتهمة أمام النيابة، أن والدتها وافقت على خطبتها في البداية ولكنها طلبت منها بعد ذلك الابتعاد عن خطيبها، ورفض دخوله المنزل.

وزادت المتهمة، أن والدتها كانت دائمة التعدي عليها بالضرب، بسبب تمسكها بخطيبها، حيث أنه في أحدى المرات قامت بتوبيخها أمام خطيبها، لذلك قرروا التخلص منها. وأكملت صاحبة الـ 19 عامًا: "قررنا التخلص منها دفاعا عن حبنا، فاتفقت معه على قتل والدتي، ووضعت الخطة للتخلص منها، بأن استغللتُ خلو المنزل من شقيقتيّ، على أن يتسلل خطيبي لغرفة نوم أمي، بعد أن أفتح له باب المنزل”. وتابعت المتهمة: "بالفعل تم تنفيذ المخطط، وعندما ذهبت شقيقتي الكبرى إلى عملها وخرجت الصغري إلى الدرس، اتصلت به وأخبرته بأن المنزل خال، وحضر على الفور، وما إن وصل حتى دخلنا معاً إلى غرفة نوم أمي، وطعنها بسكين عدة طعنات في البطن حتى لفظت أنفاسها”.