آخر الأخبار
  أبو غلوس إخوان يطلقون حملة عروض خاصة بمناسبة نهاية العام في جميع الفروع   النائب أبوهنية المحاسبة ستطال أي جهة كانت في حادثة المدافئ   السلامي: المنتخب السعودي خصم قوي ومكتمل الصفوف   أجواء باردة وأمطار في مناطق عديدة من الأردن منتصف الأسبوع   الأردن: قيمة حركات كليك ترتفع 75% منذ مطلع العام الحالي   مشروع لأنظمة تسخين بالطاقة الشمسية في 33 مستشفى حكومي   ابوعلي: جداول لحماية الطبقة الفقيرة في ضريبة المبيعات .. و300 سلعة محمية   سلامي: طبيب المنتخب لا يتحمل مسؤولية إصابة يزن لأنه أمر بخروجه   زين الأردن تحصد جائزة أفضل توسعة لشبكة الجيل الخامس عن ابتكارها الطبقة الرقيقة 5G Thin Layer))   الذكرى الأربعون لوفاة القاضي ابراهيم الطراونه   بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعتي عمّان الأهلية وفلسطين الأهلية   رئيس عمّان الأهلية يُكرّم الطلبة الفائزين في مسابقات وطنية   حسان يوجه بتحويل المقصرين والمخالفين بقضية الشموسة للادعاء العام   وزير الصناعة والتجارة: قضية المدافئ غير الآمنة لن تمر مرور الكرام   السفير الأمريكي في وزارة المياه والري   كم بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 في الأردن الأحد   الحكومة تكشف موعد اعلان نتائج التحقيق حول "حالات الاختناق"   النشامى يجري تدريبه الأخير مساء الأحد للقاء المنتخب السعودي   زيارة تاريخية لرئيس الوزراء الهندي إلى الأردن   الدوريات الخارجية: ضبط مركبة تحمّل 22 راكبًا إضافيًا

وفاة وزير العدل الأميركي الأسبق ومحامي صدام حسين

{clean_title}

فارق وزير العدل الأميركي الأسبق، رامسي كلارك، الحياة عن عمر يناهز 93 عاما، الرجل الذي كان من مؤيدي حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة وشارك في فريق المحامين الدولي للدفاع عن صدام حسين.

وأعلنت، السبت، المؤسسة والمكتبة التي تحمل اسم ليندون جونسون، الرئيس الذي خدم في عهده، في تغريدة على تويتر، عن "فقدان رامسي كلارك، الموظف الحكومي المتفاني ووزير العدل الأسبق" بين عامي 1967 و1969.

ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز"، فقد توفي رامسي كلارك في اليوم السابق في منزله الواقع في مانهاتن بولاية نيويورك.

وأشاد الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل، بذكرى "رجل نزيه وداعم وقف إلى جانبنا في معارك حاسمة وندد بالظلم الكبير الذي ارتكبته بلاده في جميع أنحاء العالم".

وعندما كان وزيرا العدل، أشرف كلارك خاصة على تطوير "قانون الإسكان العادل"، وهو سلسلة من القوانين ضد التمييز في الإسكان والتوظيف، وعارض عقوبة الإعدام.

وأصبح كلارك لاحقا من أشد منتقدي التدخلات العسكرية الأميركية في الخارج، من فيتنام إلى العراق.

وقاده نشاطه إلى دعم بعض القضايا المثيرة للجدل، وقد انضم إلى لجان الدفاع عن عدة شخصيات مثل الديكتاتور العراقي السابق، صدام حسين، والداعية الإسلامي المصري، عمر عبد الرحمن.

كما كان أحد المستشارين القانونيين للرئيس الصربي السابق، سلوبودان ميلوسيفيتش، قبل محاكمته أمام المحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة.