آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

نادلة في مقهى.. اتهموها بحيازة 17 مليون دولار

{clean_title}

ألينا بوكاتوفا، تعمل نادلة في مقهى كندي، مما يعني أن دخلها المادي محدود، لكن ذلك لم يكن مقنعا لوكالة الضرائب التي قالت إنها بحوزتها 17 مليون دولار.

وفي التفاصيل التي نقلتها هيئة الإذاعة الكندية، فقد جمّدت السلطات جميع الأموال في حسابات ألينا، لأنها اعتقدت أنها مدينة بأكثر من 8 ملايين دولار للضرائب.

لكن إلينا، الطالبة الجامعية (17 عاما) تقول إن دخلها السنوي لا يجاوز 17 ألف دولار.

وفي مستهل الأمر، كانت تتلقى إلينا القاطنة في مدينة فيكتوريا غربي كندا إشعارات ومكالمات مسجلة من وكالة الضرائب الكندية، غير أنها لم تلق لها بالا، معتقدة أن الأمر لا تعدو كونها محاولة احتيال.

وعندما تلتقت لاحقا إخطارا مكتوبا من سلطات الضرائب ويفيد حيازتها مبلغ 17 مليون دولار ودين للسلطات بقيمة 8 ملايين دولار، بدا أن في الأمر خلل ما.

وقالت إنها عندما حاولت فحص حسابها ذات مرة وجدته بالسالب، رغم أنها كانت قد أودعت فيه أقل قليلا من 6 آلاف دولار.

ولجأت الفتاة إلى محاسب قانوني، الذي قام بتوثيق تجربتها، وقال المحاسب إن الأمر خطأ واضح.

ولا تعرف الفتاة أو ذووها أو حتى المحاسب أين وقع الخطأ في الإقرار الضريبي.

وامتنعت وكالة الضرائب الكندية عن التعليق، قائلة إنه لا يمكنها الحديث بسبب السرية التي تحاط بملفات دافعي الضرائب.

لكن الخطأ قد يكون ناجما عن إضافة عدة أصفار دون قصد إلى الدخل الأساسي الذي تحققه الفتاة.