آخر الأخبار
  هذا ما حاولت قوة من الرضوان بحزب الله فعله .. وقوة من وحدة إيغوز تمنعها   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشيرة القرارعة   هيئة تنشيط السياحة وبالتعاون مع الملكية الأردنية تنظم رحلة لعدد من منظمي الرحلات ووكلاء السياحة من الجزائر   إيعاز فوري التنفيذ صادر عن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي   جاهزية عالية للتعامل مع فصل الشتاء بالأردن   وزير الصحة: زيادة الأطباء المقبولين ببرامج الإقامة في طب الأسرة   مراكز أمنية جاهزة لخدمة ذوي الإعاقة بالأردن   فتح عروض عطاء إنشاء مستشفى الأميرة منى الحسين للولادة   البنك الدولي يتوقع تعافيا لاقتصاد الأردن يصل إلى 2.6% للعامين المقبلين   طيران الإمارات تلغي الرحلات من وإلى الأردن والعراق وإيران ليومين   التمييز ترد طعنا بنتائج الانتخابات النيابية   وزير العمل: لا تراجع عن رفع الحد الأدنى للأجور   جنبلاط: نُثمن عالياً المساعدات الأردنية التي سبقت الآخرين   ما حكم إخراج زكاة الزيتون من الزيت القديم؟ .. الإفتاء الأردني يجيب   البنك الدولي: الأردن "أظهر صلابة" وسط بيئة إقليمية صعبة العام الماضي   بيان صادر عن البنك المركزي الأردني   وزير الاستثمار وسفير الاتحاد الأوروبي يبحثان مع مسؤولي " البوتاس العربية"   مطالبة برفع الحد الأدنى للأجور إلى 300 دينار   ارتفاع على سعر الزهرة والباذنجان في السوق المركزي   سعر ليرة الذهب في الأردن اليوم

نادلة في مقهى.. اتهموها بحيازة 17 مليون دولار

{clean_title}

ألينا بوكاتوفا، تعمل نادلة في مقهى كندي، مما يعني أن دخلها المادي محدود، لكن ذلك لم يكن مقنعا لوكالة الضرائب التي قالت إنها بحوزتها 17 مليون دولار.

وفي التفاصيل التي نقلتها هيئة الإذاعة الكندية، فقد جمّدت السلطات جميع الأموال في حسابات ألينا، لأنها اعتقدت أنها مدينة بأكثر من 8 ملايين دولار للضرائب.

لكن إلينا، الطالبة الجامعية (17 عاما) تقول إن دخلها السنوي لا يجاوز 17 ألف دولار.

وفي مستهل الأمر، كانت تتلقى إلينا القاطنة في مدينة فيكتوريا غربي كندا إشعارات ومكالمات مسجلة من وكالة الضرائب الكندية، غير أنها لم تلق لها بالا، معتقدة أن الأمر لا تعدو كونها محاولة احتيال.

وعندما تلتقت لاحقا إخطارا مكتوبا من سلطات الضرائب ويفيد حيازتها مبلغ 17 مليون دولار ودين للسلطات بقيمة 8 ملايين دولار، بدا أن في الأمر خلل ما.

وقالت إنها عندما حاولت فحص حسابها ذات مرة وجدته بالسالب، رغم أنها كانت قد أودعت فيه أقل قليلا من 6 آلاف دولار.

ولجأت الفتاة إلى محاسب قانوني، الذي قام بتوثيق تجربتها، وقال المحاسب إن الأمر خطأ واضح.

ولا تعرف الفتاة أو ذووها أو حتى المحاسب أين وقع الخطأ في الإقرار الضريبي.

وامتنعت وكالة الضرائب الكندية عن التعليق، قائلة إنه لا يمكنها الحديث بسبب السرية التي تحاط بملفات دافعي الضرائب.

لكن الخطأ قد يكون ناجما عن إضافة عدة أصفار دون قصد إلى الدخل الأساسي الذي تحققه الفتاة.