
قالت دائرة الإفتاء المصرية إنه لا يوجد مانع شرعي من أخذ لقاح كورونا يحتوي على مواد من مشتقات الخنزير إذا تحولت من طبيعتها الأصلية إلى مادة أخرى.
وأضافت الدار أن هذا جائز ما دامت المادة تحولت طبيعتها ومكوناتها الخنزيرية إلى مادة أخرى، وأصبحت مادة جديدة.
وأوضحت أن تحولها يعني أنها لم تعد تسمى مادة خنزيرية، وأنه "لا يَصْدُق عليها أنَّها بهيئتها ومكوناتها التي تحوَّلت إليها جزء من الخنزير، ولا مانع حينئذٍ من استخدامها في اللقاح للتداوي من فيروس كورونا وغيره من الأوبئة والأمراض”.
واعتبرت أيضا أن ذلك يسري حتى لو لم تكن المادة "من الناحية الطبية يطلق عليها أنها من مكونات الخنزير، ولكن لم يوجد ما يحل محلها من الطاهرات في سرعة العلاج أو كفاءته؛ فيجوز تصنيعها واستخدامها كذلك”.
واعتبرت أيضا أنه "من المقرر شرعًا أن الخنزير حرام أكله وتناوله… وهذا يقتضي حرمة التداوي به أيضًا؛ لأنَّ الفقهاء متفقون في الجملة على تحريم التداوي بالنجس”.
مصادر مصرية رفيعة المستوى تحذر "الإدارة الأمريكية" من احتمال حدوث هذا الامر في قطاع غزة
صندوق النقد الدولي يصدر توقعاته بشأن الاقتصاد الأردني
هل سيكون هناك لقاء قريب بين السيسي ونتنياهو؟ تقرير عبري يجيب ..
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: شيئاً مرعباً يحدث في أعماق بحر مرمرة .. الزلزال القادم قد يقع تحت اسطنبول مباشرةً
ما سر الـ 40 دقيقة في مكالمات ترامب؟
لسبه الذات الإلهية والنبي محمد .. الأمن الداخلي يتخذ إجراءاً فورياً ضد المدعو رياض رحّال
مشروع قرار لعزل وزير الصحة الأميركي
المبعوث الامريكي: نرى دورا للجيش التركي في غزة