تصاعد الجدل في الجزائر حول ارتفاع معدلات جرائم الاغتصاب والقتل، وسط دعوات إلى تسليط أقسى العقوبات بحق مرتكبي هذه الجرائم، آخرها الدعوة إلى إخصاء المغتصبين التي وجدت صدى واسعا لها في الشارع الجزائري.
وهزت قضية مقتل الفتاة شيماء (19 عاما) حرقا بعد اغتصابها، الرأي العام في الجزائر الذي يعيش حالة صدمة أعادت طرح قضايا الاغتصاب والقتل وضرورة تطبيق عقوبات قاسية ورادعة للمجرمين حتى يرتدع كل من يفكر في القيام بمثل هذه الجرائم الفظيعة.