
بدأت عدة دول أوروبية، خطوات حذرة من أجل تخفيف حالة الحجر المنزلي الصارمة، خاصة على الأطفال والطلاب.
ولأول مرة منذ أسابيع، قررت ألمانيا تخفيف القيود المفروضة، بعد تمكنها من تثبيت منحنى الإصابات الجديدة، وقالت الحكومة الأسبوع الماضي إن فيروس كورونا أصبح، مبدئيا، تحت السيطرة.
وسمحت السلطات الألمانية، للمحال الصغيرة ومواقف السيارات وبيع الدراجات الهوائية، والمكتبات، بفتح أبوابها، مع الالتزام بتطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي، لمنع انتقال فيروس كورونا بين الأشخاص.
ورغم إبقاء المدارس مغلقة، لكن الفصول المقرر أن يتخرج طلبتها هذا الصيف، ستعود للدراسة تدريجيا وسيسمح للجامعات بإجراء الامتحانات.
وقررت إسبانيا، التي تطبق أحد أكثر إجراءات الإغلاق صرامة في أوروبا، ومعها فرنسا تأجيل تخفيف إجراءات الإغلاق لأسابيع قليلة أخرى. لكن إسبانيا قررت السماح للأطفال بالخروج من منازلهم لبعض الوقت بدءا من الأسبوع المقبل.
وظل الأطفال الإسبان في منازلهم منذ يوم 14 آذار/ مارس، بموجب الإجراءات الصارمة الهادفة إلى كبح تفشي فيروس كورونا.
ويهدف رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إلى تخفيف هذه الإجراءات يوم 27 نيسان/أبريل حتى يتمكن الناس من "استنشاق بعض الهواء النقي".
رواية جديده حول مقتل العميل ياسر ابو شباب
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
قبيلة الترابين بغزة: "أبو شباب" خائن وقتله طوى صفحة عار
أميركا تخطط لزيادة عدد الدول على قائمة حظر السفر لأكثر من 30
العراق يحقق في "خطأ" تجميد أموال حزب الله والحوثيين
ترامب يفضح "أكبر خدعة" في التاريخ الأمريكي
نتنياهو يعين سكرتيره العسكري رئيسا جديدا للموساد
ترامب: المرحلة الثانية من اتفاق غزة ستبدأ قريبا