آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

عباس عن القضية الفلسطينية: "رضينا في البين والبين ما رضي فينا"

{clean_title}

حيا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الشعوب العربية والإسلامية التي بدأت تنتفض في كل مكان احتجاجا على "صفقة العصر".


وأكد عباس في كلمته بجامعة الدول العربية في القاهرة، أن وعد بلفور لم يكن وعدا بريطانيا بحت إنما وعد بريطاني أمريكي فكان هناك تنسيق كامل بين بريطانيا العظمى في ذلك الوقت وأمريكا على كل كلمة في هذا الوعد والولايات المتحدة هي الراعي الأساس لوعد بلفور.


وقال نريد أن نبني دولة مستقرة آمنة ولا أؤمن بالسلاح، وسألت ترمب في أول لقاء معه عن حل الدولتين قال موافق، وعن الأمن قال: أنا جاهز لإرسال قوات من الناتو للأراضي الفلسطينية، وعن القدس، فقال: القدس الشرقية الكم، وشعرت
أننا سنحل القضية الفلسطينية في 5 دقائق.


عباس : ترمب قدم وعودا خلال لقاءات سابقة بحل القضية الفلسطينية بشكل يتناسب مع الموقف الفلسطيني.
عباس: نحن نتعاون مع 83 دولة في العالم لمحاربة الإرهاب ومؤمنون بذلك.
عباس: أبلغت ترامب من قبل بأنني أؤمن بأننا نستطيع أن نعيش بدولة منزوعة السلاح، فقال لي أنت رجل سلام وأريد عقد معك صفقة سلام، فخرجت متفائلا وبعد شهرين ومن دون إنذار
أقفل مكتبنا في واشنطن وأعلن القدس عاصمة اسرائيل وأنه سينقل سفارته إليها فقطعنا علاقتنا مع الإدارة الأمريكية.