
حيا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الشعوب العربية والإسلامية التي بدأت تنتفض في كل مكان احتجاجا على "صفقة العصر".
وأكد عباس في كلمته بجامعة الدول العربية في القاهرة، أن وعد بلفور لم يكن وعدا بريطانيا بحت إنما وعد بريطاني أمريكي فكان هناك تنسيق كامل بين بريطانيا العظمى في ذلك الوقت وأمريكا على كل كلمة في هذا الوعد والولايات المتحدة هي الراعي الأساس لوعد بلفور.
وقال نريد أن نبني دولة مستقرة آمنة ولا أؤمن بالسلاح، وسألت ترمب في أول لقاء معه عن حل الدولتين قال موافق، وعن الأمن قال: أنا جاهز لإرسال قوات من الناتو للأراضي الفلسطينية، وعن القدس، فقال: القدس الشرقية الكم، وشعرت
أننا سنحل القضية الفلسطينية في 5 دقائق.
عباس : ترمب قدم وعودا خلال لقاءات سابقة بحل القضية الفلسطينية بشكل يتناسب مع الموقف الفلسطيني.
عباس: نحن نتعاون مع 83 دولة في العالم لمحاربة الإرهاب ومؤمنون بذلك.
عباس: أبلغت ترامب من قبل بأنني أؤمن بأننا نستطيع أن نعيش بدولة منزوعة السلاح، فقال لي أنت رجل سلام وأريد عقد معك صفقة سلام، فخرجت متفائلا وبعد شهرين ومن دون إنذار
أقفل مكتبنا في واشنطن وأعلن القدس عاصمة اسرائيل وأنه سينقل سفارته إليها فقطعنا علاقتنا مع الإدارة الأمريكية.
رواية جديده حول مقتل العميل ياسر ابو شباب
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
قبيلة الترابين بغزة: "أبو شباب" خائن وقتله طوى صفحة عار
أميركا تخطط لزيادة عدد الدول على قائمة حظر السفر لأكثر من 30
العراق يحقق في "خطأ" تجميد أموال حزب الله والحوثيين
ترامب يفضح "أكبر خدعة" في التاريخ الأمريكي
نتنياهو يعين سكرتيره العسكري رئيسا جديدا للموساد
ترامب: المرحلة الثانية من اتفاق غزة ستبدأ قريبا