آخر الأخبار
  الخالدي يكشف عن "خدمة المعالجة المركزية لمعاملات الافراز" في دائرة الأراضي والمساحة   الملك يطلع على خطة تطوير "عمرة" .. وهذا ما شدد عليه   بعد هجوم سيدني .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء لإدخالها بعد عدم تحقيقها للمواصفات   قافلة المساعدات الأردنية تصل إلى اليمن   الجمارك تضبط 25 ألف حبة مخدرة و50 غراماً من الكريستال   مساعدة: دولة فلسطينية شرط أساسي لاستقرار الشرق الأوسط   عطية: حماية أرواح الأردنيين لا تقبل التبرير   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة   فيتش سوليوشنز: توقعات بتواصل خفض الفائدة في الأردن خلال 2026   أبو غلوس إخوان يطلقون حملة عروض خاصة بمناسبة نهاية العام في جميع الفروع   النائب أبوهنية المحاسبة ستطال أي جهة كانت في حادثة المدافئ   السلامي: المنتخب السعودي خصم قوي ومكتمل الصفوف   أجواء باردة وأمطار في مناطق عديدة من الأردن منتصف الأسبوع   الأردن: قيمة حركات كليك ترتفع 75% منذ مطلع العام الحالي   مشروع لأنظمة تسخين بالطاقة الشمسية في 33 مستشفى حكومي   ابوعلي: جداول لحماية الطبقة الفقيرة في ضريبة المبيعات .. و300 سلعة محمية   سلامي: طبيب المنتخب لا يتحمل مسؤولية إصابة يزن لأنه أمر بخروجه   زين الأردن تحصد جائزة أفضل توسعة لشبكة الجيل الخامس عن ابتكارها الطبقة الرقيقة 5G Thin Layer))   الذكرى الأربعون لوفاة القاضي ابراهيم الطراونه

لماذا زُج اسم "بسام كوسا" في قضية نانسي عجرم ؟

{clean_title}

تم مؤخراً تداول اسم الفنان السوري القدير بسام كوسا باعتباره أحد المتفاعلين مع قضية مقتحم فيلا الفنانة اللبنانية نانسي عجرم وزوجها طبيب الأسنان فادي الهاشم.

ورد الفنان على ذلك من خلال اتصال هاتفي أجرته معه إذاعة "ميلودي اف ام” السورية”. ونفى تدخله في القضية لافتاً إلى أنه لا يمتلك أي حساب على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأشار إلى أنه تابع الحادثة وأن الجهة الوحيدة التي يمكنها حل القضية هو القضاء معتبراً أن الاخبار التي يتم نشرها عبر وسائل التواصل تؤدي إلى ارتكاب الكثير من الأخطاء.

وتعليقاً على ذكر الإعلامي اللبناني طوني خليفة له في برنامج "يوميات ثورة” الذي يقدم على شاشة "الجديد” اللبنانية باعتباره أحد الفنانين الذين أبدوا رأيهم في الحادثة أشار إلى ضرورة أن يتوخى الأخير الحذر مثنياً على تجربته ومكانته.

وشدد على أن القضاء هو الحكم وأنه يتم حالياً تسييس كل الأمور داعياً إلى تغليب المنطق والعقل والهدوء في التعاطي مع أي أمر.