آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

رجل أعمال كويتي يدفع 20 مليون دولار لشراء "الحبل" الذي أعدم به "صدام حسين"

{clean_title}
جراءة نيوز - عمان : أكد مصدر عراقي وثيق الاطلاع أن وسطاء يعملون لصالح رجل أعمال كويتي تقدموا بطلب إلى وزارة الداخلية العراقية لشراء الحبل الذي شنق به الرئيس السابق "صدام حسين" .


وأوضح المصدر أن رجل الأعمال المذكور أعرب عبر وسطاء عن استعداده لدفع 20 مليون دولار او "أي مبلغ مهما كان" للاحتفاظ بهذا الحبل لديه، وزعم أنه أبلغ أن الحبل الذي نفذ به حكم الإعدام "موجود الآن بحوزة مقتدى الصدر"، متوقعا أن يضطر رجل الأعمال إلى مفاوضة رجل الدين الشيعي الذي يتمتع بنفوذ واسع في العراق لغرض الحصول على الحبل.

وكان رجل أعمال كويتي آخر، قام بشراء أجزاء من تمثال صدام حسين الذي حطمته القوات الأمريكية في ساحة الفردوس في بغداد عشية بدء فرض سيطرتها على العاصمة العراقية عام 2003، إلا أن عملية الشراء تمت آنذاك عبر وسطاء أمريكيين، حيث قام المشتري بعرض رأس التمثال في ديوانيته الخاصة التي يرتادها المئات من الكويتيين.

وكان الجيش العراقي في عهد صدام اجتاح الكويت عام 1990 وأخضعها لسيطرته مدة 7 شهور، قبل أن تتمكن قوات دولية بزعامة الولايات المتحدة من إبعاده عنها حيث ويحمل الكويتيون النظام العراقي السابق مسؤولية مقتل المئات من مواطنيهم وتكبيدهم خسائر كبيرة بسبب ذلك الاجتياح.