
قال الوزير الأسبق الدكتور خليف الخوالدة، إن الحكومة ممثلة بفريقها الاقتصادي حاولت الاثنين، التمهيد والتخفيف من حدة المفاجأة بالواقع الفعلي لمؤشرات الأداء المالي، حيث استبقت بفعلها هذا واقعتين: الأولى النشرة المالية لشهر تموز التي ستصدر قريبا والتي ستظهر الأداء المالي والاقتصادي خلال النصف الأول من هذا العام،والثانية مشروع الموازنة العامة لعام 2020 وخصوصا أرقام إعادة التقدير لهذا العام التي تعكس حجم الفجوة بين الواقع والتقدير، وربما تسوق ذلك أيضا بهدف تمرير ما في جعبتها من سياسات وقرارات وإجراءات.
وتابع "عموما، أتمنى على الحكومة الوقوف على الأسباب ومعرفة ما اذا كان ذلك نتاج فشل سياسات أو ضعف أداء أو مجرد خطأ في التقدير.. فتحديد المشكلة بدقة يعادل في الأهمية الحلول.. بل يسبق طرح الحلول ولا يصح القفز من دونه إلى أية حلول"
ما وراء ارتفاع الذهب في الأردن؟ إليكم أسباب القفزة التاريخية
صندوق النقد عن الأردن: إطار يبقي مستويات الدين الخارجي في حدود معتدلة
ارتفاع أسعار الذهب إلى مستويات قياسية محليًا
وفاة مؤذن المسجد النبوي الشيخ فيصل النعمان
أجواء باردة نسبيا حتى الخميس وفرصة لتساقط الأمطار الجمعة
الجامعة الأردنيّة تحتلّ المركز الرابع عربيًّا والأولى محليًّا في تصنيف الجامعات العربيّة 2025
العقبة تحصد جائزة «أفضل وجهة شاطئية – الفئة الدولية» ضمن جوائز Travel + Leisure India’s Best Awards 2025
الأمن العام: إصابة جديدة جراء استخدام مدفأة "الشموسة