آخر الأخبار
  أبو غلوس إخوان يطلقون حملة عروض خاصة بمناسبة نهاية العام في جميع الفروع   النائب أبوهنية المحاسبة ستطال أي جهة كانت في حادثة المدافئ   السلامي: المنتخب السعودي خصم قوي ومكتمل الصفوف   أجواء باردة وأمطار في مناطق عديدة من الأردن منتصف الأسبوع   الأردن: قيمة حركات كليك ترتفع 75% منذ مطلع العام الحالي   مشروع لأنظمة تسخين بالطاقة الشمسية في 33 مستشفى حكومي   ابوعلي: جداول لحماية الطبقة الفقيرة في ضريبة المبيعات .. و300 سلعة محمية   سلامي: طبيب المنتخب لا يتحمل مسؤولية إصابة يزن لأنه أمر بخروجه   زين الأردن تحصد جائزة أفضل توسعة لشبكة الجيل الخامس عن ابتكارها الطبقة الرقيقة 5G Thin Layer))   الذكرى الأربعون لوفاة القاضي ابراهيم الطراونه   بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعتي عمّان الأهلية وفلسطين الأهلية   رئيس عمّان الأهلية يُكرّم الطلبة الفائزين في مسابقات وطنية   حسان يوجه بتحويل المقصرين والمخالفين بقضية الشموسة للادعاء العام   وزير الصناعة والتجارة: قضية المدافئ غير الآمنة لن تمر مرور الكرام   السفير الأمريكي في وزارة المياه والري   كم بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 في الأردن الأحد   الحكومة تكشف موعد اعلان نتائج التحقيق حول "حالات الاختناق"   النشامى يجري تدريبه الأخير مساء الأحد للقاء المنتخب السعودي   زيارة تاريخية لرئيس الوزراء الهندي إلى الأردن   الدوريات الخارجية: ضبط مركبة تحمّل 22 راكبًا إضافيًا

نيوزيلندا تتخذ قرارا حول حيازة الاسلحة

{clean_title}
تعهدت رئيسة الوزراء النيوزيلندية، جاسيندا أرديرن، بتشديد قوانين السلاح في البلاد، في أعقاب الهجوم الإرهابي على المسجدين، الذي أودى بحياة 49 شهيدا، باستخدام خمس أسلحة نارية حصل عليها بشكل قانوني.

وقالت أرديرن في مؤتمر صحافي الجمعة، بحسب صحيفة "دايلي ميل"، إن منفذ المجزرة استخدم خمسة أسلحة نارية في الهجوم، بما في ذلك سلاحين شبه أوتوماتيكي، واثنين من البنادق.

وأشارت الوزيرة إلى المسلح حصل على ترخيص من الفئة "أ" في تشرين الثاني عام 2017، وزار العديد من الدول، وأنه "بموجب ذلك، تمكن من الحصول على الأسلحة التي كان يحملها".

وقالت أرديرن لوسائل الإعلام: "بينما تم إنجاز العمل فيما يتعلق بسلسلة الأحداث التي أدت إلى امتلاك رخصة الأسلحة هذه، يمكنني أن أخبركم بشيء واحد الآن، سوف تتغير قوانين الأسلحة لدينا".

يذكر أن قوانين الأسلحة في نيوزيلندا بقيت على حالها إلى حد كبير منذ عام 1992، عندما تم تشديد قانون عام 1983، رداً على مذبحة أخرى قتل فيها 13 شخصاً.

وأضاف الوزيرة: "كانت هناك محاولات لتغيير قوانيننا في 2005 و2012، وبعد التحقيق في عام 2017، حان الوقت للتغيير".

وأكدت أن "استخباراتنا تركز جهودها على متابعة التطرف بكل أنواعه. ونظراً للمؤشرات العالمية للتطرف اليميني، فكثفت استخباراتنا التحقيقات في هذا المجال".