آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

أردوغان: التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية بات قريباً

{clean_title}

رأى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن آمال التوصل إلى حل سياسي للصراع السوري أقوى في هذه الأوقات من أي وقت مضى.

وقال أردوغان، خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، والإيراني حسن روحاني، عقب قمة ثلاثية حول سوريا في "سوتشي" الروسية، اليوم الخميس: إن "توقيت الانسحاب الأمريكي من سوريا لا يزال غير واضح".

وأضاف أردوغان: "لا نرغب برؤية مأساة إنسانية جديدة في سوريا، والأمل بالوصول إلى حل للأزمة السورية لم يكن قريب المنال مثلما هو عليه الحال اليوم، وقطعنا مسافة مهمة في سبيل إيجاد حل سياسي للأزمة السورية".

وشدد على أن بلاده لن تسمح بإنشاء حزام "إرهابي" على حدودها الشمالية، مع التزامه بتفاهم إدلب الذي تم بالتوافق بين الولايات المتحدة وروسيا.

يُشار إلى أن الولايات المتحدة أعلنت، في نوفمبر الماضي، سحب قواتها من شمالي سوريا، البالغ عددها نحو ألفي عسكري، بشكل "سريع وكامل"، من الأراضي السورية التي كانت فيها منذ 2015، وقد اعتبرته حينها الفصائل الكردية المسلحة "خيانة أمريكية وطعنة في الظهر".