آخر الأخبار
  بتنسيق أميركي .. مؤتمر حول "قوة غزة" في الدوحة   ترامب يهدد بـ "رد شديد" بعد هجوم تدمر الذي أسفر عن مقتل جنديين أميركيين ومترجم مدني   "المواصفات والمقاييس": حظر بيع (الشموسة) والتحفظ على 5 آلاف مدفأة من ذات النوع .. ورقابة مشددة قبل وبعد طرحها في السوق المحلي   نقابة الصحفيين تدعو المؤسسات الإعلامية لإنهاء التسويات المالية المطلوبة قبل نهاية العام   بيان امني حول "صوبة الشموسة": وفاة جديدة لشاب في عمّان   البدور: تثبيت مقر المجلس العربي للاختصاصات الصحية في الأردن   الصبيحي: 53.3% من مشتركي الضمان الفعّالين تقل أجورهم عن 500 دينار   النعيمات يغيب عن الملاعب مدة تتراوح بين 4 و 7 أشهر   الشركس: قوة الدينار الأردني تمثل حجر الزاوية في بيئة الأعمال   مدير عام الضمان: إلغاء التقاعد المبكر أمر مستحيل   حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   هل سيتم استدعاء موسى التعمري إلى صفوف النشامى لتعويض غياب النعيمات؟ .. مصدر مسؤول يجيب   الاردن: تفاصيل حالة الطقس الليلة وغداً الاحد   هل يستطيع النعيمات اللحاق بالمونديال؟.. طبيب يرد ويوضح   الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر   عودة الأمطار الاثنين والثلاثاء   بدء سريان اتفاق الإلغاء المتبادل للتأشيرات بين روسيا والأردن   تحذير أمني للأردنيين من "صوبة شموسة": عدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان   الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة

ايران: مقتل شخص واصابة 5 بهجوم على قاعدة لقوات الباسيج

{clean_title}
أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، السبت، عن مقتل شخص على الأقل وإصابة 5 آخرين في هجوم على قاعدة لقوات الباسيج، جنوب شرقي إيران.
ووصف التلفزيون الرسمي الهجوم على قوات الباسيج بـ"الإرهابي"، مشيرا إلى أنه وقع في مدينة "نيك شهر" في محافظة سيستان بلوشستان. ولم تتضح تفاصيل الهجوم على القاعدة شبه العسكرية حتى الآن.

ويشهد إقليم بلوشستان، منذ مدة، اضطرابات بسبب عصابات تهريب المخدرات ومسلحين.

ويبلغ عدد قوات الباسيج 90 ألفا، وتقول السلطات الإيرانية إن عددها مع قوات الاحتياط يصل إلى نحو مليون مقاتل.

وبرزت قوات الباسيج بقوة في التصدي لمظاهرات المعارضة، كما أنها تشكل خط الدفاع الأول عن النظام على مدى سنوات.

كما تعتبر تلك القوات ركيزة إيران في حربها المعلوماتية، لتتحول مع الوقت إلى رقم مهم في المعادلة العسكرية الإيرانية، وتلعب دورا عسكريا وأمنيا واستخباراتيا خارج الحدود الإيرانية.

وساهمت "الباسيج" في تنفيذ مهام، وصفت بـ"القذرة"، خلال الاحتجاجات والمظاهرات التي شهدتها شوارع إيران، حيث عملت على قمع المتظاهرين بقوة، مما خلف عددا من القتلى والجرحى.

كما لعبت "الدور الأبرز" في قمع مظاهرات 2009، التي اندلعت احتجاجا على إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد للرئاسة.

ووجهت انتقادات عدة لقوات الباسيج بالوقوف وراء عملية تزوير نتائج الانتخابات في عام 2009، التي فاز بها أحمدي نجاد على خصمه مير حسين موسوي.

وذكرت وسائل إعلام أجنبية حينها، أن قوات الباسيج استولت على حواسيب إحصاء الأصوات من وزارة الداخلية بعد ساعات قليلة من انتهاء عملية الاقتراع، وطردت الموظفين منها وأخفت عددا من الصناديق.