القوات المسلحة الأردنية | |
---|---|
الدولة | الأردن |
اسم اخر | الجيش العربي |
الفروع | القوة البرية الملكية الأردنية سلاح الجو الملكي الأردني القوات الخاصة الأردنية دائرة المخابرات العامة الحرس الملكي الأردني القوة البحرية الملكية الأردنية كادبي |
المقر | عمان |
القيادة | |
القائد العام | الفريق أول مشعل الزبن |
القائد الاعلى | عبد الله الثاني |
الموارد البشرية | |
سن الخدمة العسكرية | 18-49 سنة |
الافراد في الخدمة | 100,700 |
الاحتياط | 65,000 |
الانتشار | ساحل العاج، دارفور، هايتي، أفغانستان |
النفقات | |
الناتج المحلي الإجمالي | 6.7% |
الصناعة | |
الموردين المحليين | مركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير |
الموردين الخارجيين | الولايات المتحدة روسيا فرنسا تايوان |
مقالات ذات صلة | |
التاريخ | الجيش العربي |
الرتب | الرتب العسكرية الأردنية |
تعديل |
جراء نيوز -براء آسيه-الجيش العربي الأردني (بالإنجليزية: Jordanian Armed Forces) ويعرف كذلك بالجيش العربي. يعتبر الجيش الأردني من أكثر جيوش المنطقة كفاءة ومهنية. و من أكثر الجيوش العربية خوضا للمعارك و من أكثرها نجاحا في تحقيق الأهداف الموكلة اليه. وينظر إليها على انها مدربة تدريبا جيدة ومتقدما. تتكون القوات المسلحة الأردنية (JAF) من القوات البرية الملكية الأردنية (RJLF)، القوات البحرية الملكية الأردنية, سلاح الجو الملكي الأردني, وقيادة العمليات الخاصة (Socom). وكذلك مديرية الأمن العام (هي تابعة لوزارة الداخلية, لكنها تتبع للقوات المسلحة وقت الحروب أو الأزمات). يخدم (خدمة العلم) الذكور عند وصولهم سن 18 سنة في الجيش لمدة سنتين متتاليتين بدون انقطاع, لكنه علق في عام 1999 قبل أن يعاد مجددا في عام 2007 من اجل توفير تدريب للشباب لتلبية احتياجات سوق العمل؛ ويطلب من جميع الذكور الذين تقل أعمارهم عن 37 لتسجيل.الاناث لا تخضع لتجنيد لكن يمكن ان تتطوع في الجيش في الاعمال غير القتالية. يبلغ عدد الذكور القادرين على أداء الخدمة العسكرية من سن 16-49 حوالي 1,674,260, والاناث من سن 16-49 حوالي 1,611,315 (تقديرات 2010), ويبلغ عدد اللائقين صحيا للخدمة العسكرية لذكور من سن 16-49 حوالي 1,439,192, والاناث من سن 16-49 حوالي 1,384,500 (تقديرات 2010). وتبلغ النفقات العسكرية 8.6% من الناتج المحلي الاجمالي (2006), وبهذا يعتبر الأردن الرابع عالميا على الانفاق العسكري..
على الرغم من ضعف الموارد خلال سنوات تحديث معداتها. تلقت القوات الخاصة الأردنية اهمية قصوى, بالعمل على تعزيز قدراتها للاستجابة السريعة لتهديدات على امن الدولة. سلاح الجو على درجة عالية من المهنية والاحتراف, لكن إمكانياته تضررت بسبب نقص التمويل, والافتقار إلى أنظمة قتالية متقدمة مثل تلك التي يمتلكها سلاح الجو الإسرائيلي. قام الأردن من أجل التعامل بشكل أفضل مع مجموعة من التهديدات المحتملة، باعادة تنظيم قواته المسلحة. كان أكثر التركيز على الرد السريع والقوات الخاصة, وركزت قيادة العمليات الخاصة (SOCOM), التي تأسست في منتصف التسعينات على الامن الداخلي, والامن على الحدود لدعم عملية السلام في الشرق الأوسط. وأخيرا تولي قيادة العمليات الخاصة اهتماما خاصا بعمليات التهريب على الحدود العراقية, وعمليات التسلل من جهة الحدود السورية. وكذلك تركيزها بشكل أكثر خصوصية على المناطق الحساسة مع الضفة الغربية. لقد تحولت القوات الأردنية إلى قوات مرنة, أكثر قدرة على الحركة, تعتمد إلى حد كبير على مبدء الفرق وبهذا تحسنت قدرتها على الرد السريع في حالات الطوارئ. وضعت الأردن استراتيجية دفاعية للحفاظ على القوى التي من شانها ان تضع حدا لأي معتد، مهما كان متفوق عليها نوعيا أو كميا, وكان التفكير في أن القوات الأردنية سيكون لها تاثير رادع على اي معتدي محتمل, والذين أصبحو يدركون ان اي تحرك ضد الأردنيين سيكون مكلفا جدا. الأردن أصبح يهمه الدفاع عن أراضيه, والحفاظ على امنه الداخلي وتأمين مصالحه الخاصة. لقد كان الأردن مؤيدا قويا لبعثات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة, وله قوات مشاركة في هذه البعثات في مناطق عدة حول العالم.