آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

ما الساعة المثالية للاستيقاظ؟ علم النفس يقدم الجواب

{clean_title}

يعتقد البعض أن الاستيقاظ في ساعة مبكرة من النهار يعود بنفع كبير على الإنسان وأدائه في العمل، لكن باحثاً أمريكياً في علم النفس يقول إن هذا الأمر ليس قاعدة عامة بالضرورة.

  فإن المدير التنفيذي لشركة "أبل" الأمريكية تيم كوك، يستيقظ الساعة 3:45 صباحاً، فيما تفارق المديرة العامة لشركة "جنرال موتورز" سريرها كل يوم في السادسة صباحاً، أما الكاتب الأمريكي المرموق دان براون فيستيقظ في الرابعة حتى يبدأ يومه بحيوية.

لكن الباحث في علم النفس أدم غرانت يقول: إن توقيت الاستيقاظ ليس أمراً حاسماً في مسيرة الإنسان المهنية كما يعتقد كثيرون.

وحسب "سكاي نيوز"، يوضح "غرانت"، الذي أصدر عدة كتب بشأن تنظيم الحياة اليومية، أن المهم هو الأشياء التي ننجزها خلال العمل، أما توقيت الاستيقاظ فمجرد تفصيل؛ لأنه "من الممكن أن نستيقظ مبكراً دون أن نحقق أشياء كثيرة".

ويضيف الباحث أن المشاهير لا يكترثون عادة بتوقيت استيقاظ الآخرين، كما أنهم يعملون وفق ما تمليه عليهم برامجهم الخاصة، وهذا لا ينطبق على الموظفين العاديين الذين يجدون أنفسهم ملزمين بالحضور إلى المكتب في وقت محدد.

لكن على الجانب الآخر، يمكن لمن يستيقظ مبكراً أن يطلع على رسائله الإلكترونية بتأنٍّ، أما حين يبدأ عمله في وقت الذروة فسيتعرض لإزعاج كبير من المكالمات والرسائل.