آخر الأخبار
  مصدر حكومي ينفي تعيين مستشار بالرئاسة لشهرين   تصريح أمريكي رسمي حول هدنة في قطاع غزة   مجلس النواب يقرّ موازنة 2025 كما وردت من لجنته المالية   الامانة: خصم 20 % على عوائد التنظيم لغاية 30/4/2025   النائب البقاعي يطالب بمصنع سيارات ومفاعل نووي في جبل بني حميدة   الحكومة تصرح بخصوص إرتفاع أسعار النفط عالمياً   الكشف عن الدولة التي سيزورها أحمد الشرع قائد "الادارة الجديدة" في سوريا بأول زيارة خارجية له!   وزير المالية السوري: متوسط الرواتب في سوريا يتراوح بين 20 و25 دولارا وغالبية الشعب تحت خط الفقر وسنشطب أسماء 300 ألف موظف في الدولة!   العرموطي: 4 ملايين فقير في الأردن   الأمين العام لجامعة الدول العربية يصرح بخصوص نشر خرائط إسرائيلية تضم أراضي أردنية!   الصفدي يعلق على النواب الذين يلعبون الشدة ويشاهدون المسلسلات!   وزارة السياحة تنظم معرضا بعنوان "الأردن فجر المسيحية" بالفاتيكان شباط المقبل   طبيبة تحذر الأردنيين من "لسعة الصقيع": اتبعوا هذه الإجراءات   بحث إمكانية إقامة سكة حديد بين المفرق وموقع أم الجمال   الأردن السابع عربيا بعدد مستخدمي سنابشات   الأردن .. رفع أسعار أصناف جديدة من الدخان   الحكومة : نراقب أسباب ارتفاع أسعار الدجاج محليا   مفوضية اللاجئين بالأردن: لا نقدم اموالا للعائدين إلى سورية   وزير الخارجية يزور بروكسل للقاء مسؤولين أوروبيين   الأرصاد: الأردنيون على موعد مع تجدد حالة عدم الاستقرار الجوي بهذا الموعد!

تلوث الهواء خطير جدا على صحة الفم

{clean_title}

كشفت دراسة طبية حديثة في تايوان، أن المستويات المرتفعة لتلوث الهواء تزيد عرضة الإنسان للإصابة بسرطان الفم إلى جانب أمراض خطيرة أخرى.

وكشف العلماء، في وقت سابق، أن لتلوث الهواء دورا في إصابة الإنسان بالخرف ونبهوا إلى أن التبعات لا تقف عند الأمراض المعروفة مثل الربو والقلب وسرطان الرئة.

وبحسب ما نقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية، فإنه كلما زاد مستوى التلوث في منطقة ما صار الإنسان أكثر عرضة ليعاني سرطانا في الفم.

واعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة "جورنال أوف إنفيستيغاتيف ميديسين" بتايوان على عينات دقيقة من مقاييس جودة الهواء في 66 محطة ثم فحصت بيانات طبية لـ48 ألف رجل في الأربعين من العمر بين 2012 و2013، ووجدت الدراسة أن 11617 مصابا بسرطان الفم.

وخلال الدراسة، تم قياس درجة تلوث الهواء في المناطق، التي يعيش بها المصابون، ولم يغفل الباحثون عوامل أخرى مؤثرة مثل السن والتدخين والأسباب الأخرى للمرض الخبيث.

ويقول الباحثون إن الطريقة التي تؤدي بها جسيمات التلوث المعروفة بـ"PM2.5" غير معروفة على نحو دقيق، ولذلك فإن الأوساط الأكاديمية لا تزال في حاجة إلى إجراء المزيد من البحوث مستقبلا.