آخر الأخبار
  هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر

الصغار أم الكبار.. من يستوعب حقيقة الأصوات أفضل؟

{clean_title}

أكد علماء من جامعة نوتنغهام البريطانية أن استيعاب الأصوات يتغير بشكل كبير مع التقدم في السن، وهناك اختلاف بين استيعاب الأطفال والكبار لها.

وأجرى باحثون بريطانيون تجربة شاركت فيها مجموعة من المتطوعين الكبار والأطفال. تم تقسيمهم إلى عدة مجموعات، الأولى من عمر 3 إلى 6 سنوات والثانية من 7 إلى 9 سنوات والرابعة من 10 إلى 12 سنة والخامسة من 20 إلى 35.

وطلب من المشاركين في التجربة أن يلعبوا لعبة (حدد الصوت) "Spot the Sound"، حيث يجب عليهم تخمين الصوت الذي يسمعونه، والذي ترافقه صور أيضا.

ووفقا لنتائج التجربة التي نشرت في مجلة "Scientific Reports"، فإن إجابات المشاركين كانت أكثر دقة كلما كان أصحابها أصغر سنا، وكلما كان عمر المشارك أكبر، كان أكثر عرضة "للأوهام" السمعية.

كما أن العلماء لاحظوا أن الأطفال دون التاسعة من العمر يجيبون على ما يسمعونه فقط، أما الأكبر عمرا فقد استعانوا بالصور أكثر. وهذا يعني أن الأشخاص الأكبر سنا قد يستوعبون الصوت بما لا يتناسب مع حقيقته في الواقع.