آخر الأخبار
  طقس حار نسبيًا اليوم وانخفاض على درجات الحرارة الثلاثاء   وزير الخارجية: لن نسمح بتهجير الشعب الفلسطيني من وطنه التاريخي إلى وطننا   غوتيريش: منطقة الشرق الأوسط مهددة بـ"السقوط في الهاوية   الصفدي: ما لم يتم وقف الحكومة الإسرائيلية المتطرفة فإن المنطقة ستسقط في الهاوية   الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله "بخير" بعد الغارات الإسرائيلية   أنباء عن فشل محاولة اغتيال نصر الله فى غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية   الاحتلال يعلن قصف المقر المركزي لحزب الله في بيروت   في محاضرة ألقاها أمام دورة الدفاع الوطني وبرنامج استراتيجيات في مواجهة التطرف والإرهاب   اول طعن بنتائج القائمة العامة في الانتخابات النيابية امام القضاء   ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة   الصرايرة: بدء خطة تخفيض دراسة الطب تدريجياً في الجامعات الأردنية   الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأردن   بلدية الشعلة تحيل عطاء شراء خلطات إسفلتية ب150 ألف دينار   أجواء خريفية معتدلة في أغلب المناطق اليوم وحارة نسبيا غدا   بدء الرقابة على معاصر الزيتون في بني كنانة   الصبيحي: لماذا لا يزال الفنان الأردني محروماً من الضمان   الذهب والفضة يتجهان لتحقيق مكاسب أسبوعية   الصفدي: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية   اردوغان واصفاً نتنياهو: هتلر عصرنا   الصفدي: إسرائيل لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين

بالفيديو.. شاب يحتفل بطلاقه "و أخيراً تحررت"

{clean_title}

احتفل الشاب التركي رضوان كويغون بطلاقه من زوجته، وذلك بتزيين سيارته، وكتب على مقدمة السيارة 'تطلقت' وبآخرها 'تحرَّرت'، وعلى زجاجها الخلفي 'لديك طريق حتى الجحيم'، وانطلق بها في جولة حول المحكمة التي صدر فيها حكم الطلاق.

الحرية وراحة البالرضوان البالغ من العمر 26 سنة، ويعيش في ولاية أفيون كارا حصار التركية، حسب جريدة 'حريات'، عبَّر عن سعادته قائلاً: 'اليوم أسعد يوم في حياتي، صدقوني حتى يوم زفافي لم أفرح لهذه الدرجة، وأخيراً طلَّقت وعبرت عن سعادتي بهذه الطريقة، وأعتقد أنني أول من يحتفل في تركيا بطلاقه بهذه الطريقة'.

وتعود أسباب الطلاق بين رضوان وزوجته إلى ما وصفه بالخلافات المستمرة، وعدم التفاهم الشديد، حيث قرَّر القاضي طلاق الزوجين بموافقة من الطرفين، بعد أن دام زواجهما ست سنوات، ولديهما طفلة عمرها 4 سنوات، تم إسناد حضانتها إلى الأم.هذا الحكم لم يقلق رضوان، الذي أضاف أنه ليس هناك كراحة البال والعيش بحرية، قائلاً: 'تخلصت منهما، لا أريد لا البنت ولا الأم بعد الآن'.