‘‘العريقان‘‘ الجزيرة والفيصلي يتجاذبان اللقب و4 تحاول تجنب مصير ‘‘الغريقين‘‘

ولعل الجميع في انتظار الإجابة عن سؤال تتفرع منه أسئلة عدة.. هل سيتوج الجزيرة أم الفيصلي بلقب الدوري؟، وهل سيتم الحسم في الجولة المقبلة أم يستدعي الأمر إقامة مباراة فاصلة تقام عند الساعة السادسة والنصف مساء يوم الثلاثاء 9 أيار (مايو) الحالي على ستاد عمان؟.

وعلى الجانب الآخر، من سيهبط الى الدرجة الأولى؟.. هل تعرف هوية الفريقين أو أحدهما في الجولة المقبلة؟، وهل سيتطلب الأمر مباراة فاصلة بين فريقين أو دوري من مرحلة واحدة بين ثلاثة فرق؟.

كل الاحتمالات مفتوحة "فوق وتحت"، فالجزيرة والفيصلي يتساويان برصيد 43 نقطة، بعد أن أنجزا المهمة بهمة عالية؛ حيث فاز الجزيرة على المنشية 1-0، كما فاز الفيصلي على البقعة 2-0، وفي حال فوزهما في المباراتين المقبلتين، فإن مباراة فاصلة تنتظر الفريقين لتحديد بطل الدوري.. الفيصلي يريد اللقب للمرة 33 بتاريخه وبعد غياب أربعة مواسم عن التتويج به، والجزيرة يريد اللقب للمرة الرابعة بتاريخه وبعد غياب طويل دام 61 عاما، حيث كان العام 1956 آخر عهد للفريق بلقب الدوري.

الحسابات واضحة لا لبس فيها.. لا حسم بفارق المواجهات المباشرة أو بفارق الأهداف، وكل منهما يعلم تماما أنه بحاجة الى الفوز في مباراته قبل انتظار تعثر منافسه.. الجزيرة سيواجه الأهلي على ستاد الأمير محمد "ربما تنقل لاستاد الملك عبدالله الثاني"، والفيصلي سيلتقي سحاب على ستاد عمان.

وكما هو معلوم، فإن فوز أحد الفريقين وتعثر الآخر بالتعادل أو الخسارة يعني تتويج الفائز، أو في حال تعادل أحد الفريقين وخسارة الآخر فذلك يعني تتويج المتعادل، أما في حال تشابه نتيجتي المباراتين فذلك يعني إقامة مباراة فاصلة.

من البديهي التأكيد في هذا المقام أن الفريقين الأكثر إقناعا هذا الموسم.. الجزيرة كان الأفضل في مرحلة الذهاب، لكنه تراجع في مرحلة الإياب الى أن استرد عافيته في الجولتين الماضيتين، في حين أن الفيصلي كان الأميز خلال مرحلة الإياب وكان أكثر الفرق حصولات على النقاط كما فعل الجزيرة ذهابا، وبالتالي يصعب ترجيح كفة أحدهما على الآخر، وإن كانت المؤشرات توحي بأن الفريقين سيتجهان نحو مباراة فاصلة بين فريقين كبيرين وعريقين يستحقان اللقب عن جدارة، في ضوء ما قدماه خلال الموسم الحالي.

الفيصلي سيلعب مع فريق سحاب المهدد بالهبوط، وربما تكون مباراة صعبة اذا ما حاول سحاب التعلق بـ"قشة النجاة"، والجزيرة سيواجه الأهلي الذي لا يخشى شيئا ويلعب بأعصاب هادئة، ويهمه تكريس شعار اللعب النظيف والشريف كما عهده الجمهور، وعليه فإن كلا الفريقين المتنافسين على اللقب سيبذل قصارى جهده لعدم التعثر في الخطوة الأخيرة في السباق نحو اللقب الأغلى محليا.

على الجانب الآخر، "تقاتل" أربعة فرق من أجل تجنب الهبوط نحو الدرجة الأولى، وعليه فإنها تسعى لاستغلال "الفرصة الأخيرة" والتمسك جيدا بطوق النجاة.

الاحتمالات واردة بين تحديد الهابطين أو أحدهما أو اللجوء لجولة فاصلة أو دوري من مرحلة واحدة بين ثلاثة فرق، بما أن أيا من الفرق الأربعة لم يثبت أو يهبط رسميا، وإن تباينت فرص الفرق الأربعة طبقا لترتيبها النقطي الحالي.

المواجهة المنتظرة ستجمع بين الصريح "18 نقطة" ومضيفه ذات راس "16 نقطة" على ملعب الكرك، وكل منهما يعرف ماذا يريد من هذه المباراة.. الصريح يكفيه نقطة التعادل ليثبت رسميا، بغض النظر عن نتيجة سحاب "14 نقطة" أمام الفيصلي على ستاد عمان، أو نتيجة البقعة "16 نقطة" مع شباب الأردن على ستاد البتراء، وربما يبدو سحاب الأقرب للهبوط كونه سيواجه الفيصلي الطامح إلى اللقب، فيما سيكون التنافس بين ثلاثة فرق لتجنب الحصول على بطاقة الهبوط الثانية.

- الصريح: الفوز أو التعادل أمام ذات راس بغض النظر عن نتيجتي البقعة وسحاب، والخسارة شريطة تعادل البقعة أو خسارته وبغض النظر عن نتيجة سحاب يثبت الصريح، لكن في حال الخسارة وفوز البقعة يهبط الصريح.

- ذات راس: الفوز على الصريح بغض النظر عن نتيجتي البقعة وسحاب، أو التعادل مع الصريح شريطة خسارة البقعة وتعادل سحاب أو خسارته يبقى ذات راس، لكن في حال تعادل ذات راس أو خسارته وفوز البقعة وبغض النظر عن نتيجة سحاب يهبط ذات راس.

- البقعة: الفوز على شباب الأردن بغض النظر عن نتيجتي الصريح مع ذات راس وسحاب مع الفيصلي، أو التعادل مع شباب الأردن شريطة خسارة ذات راس وتعادل أو خسارة سحاب يبقى البقعة، لكن في حال خسارة البقعة وتعادل ذات راس يهبط البقعة.

- سحاب يحتاج الى الفوز شريطة خسارة ذات راس والبقعة لكي يثبت، لكن في حال تعادله أو خسارته وبغض النظر عن النتائج الأخرى يهبط، أو في حال فوزه وفوز ذات راس والبقعة يهبط.

- تقام جولة ثلاثية ولن يكون الصريح أحد أطرافها، في حال فوز سحاب وتعادل كل من ذات راس والبقعة وبذلك يصبح رصيد الفرق الثالثة 17 نقطة، فيثبت الصريح وتتنافس الفرق الثلاثة الأخرى على بقاء أحدها في دوري المحترفين.

- تقام مباراة فاصلة في حال خسارة أو تعادل سحاب وتجمع بين البقعة وذات راس في حال تعادل أو خسارتهما معا، وبالتالي لن يكون الصريح طرفا في أي مباراة فاصلة أيضا.

في حسابات الهبوط تبدو الأمور معقدة، بحيث أن فريقا مثل الصريح يمكن أن يهبط في ضوء نتيجة مباراته أمام ذات راس ونتيجتي المباراتين الأخريين، كما أن فريقا مثل سحاب قد يثبت اذا ما حقق الفوز وخسر البقعة وذات راس، ولذلك تبدو جميع المباريات ملتهبة والفوز هو المطلب الأول والأخير للفرق، ومن المؤكد أن نصف فرق الدوري تعيش في دوامة وقلق شديد، نتيجة للمنافسة على اللقب أو تخوفا من مصير الهبوط.

مع اتضاح الرؤية بشكل جلي، فإن اتحاد كرة القدم مطالب بإجراء تعديل جديد على مواعيد الجولة الأخيرة، بما يسمح بتخفيف الازدحام والعبء على كوادره ورجال الدرك في الوقت ذاته، لأن بعض المباريات ستحتاج الى جهود إدارية وحضور أمني مكثف لإخراجها الى بر الأمان.

ولذلك فإن إقامة مباراة الوحدات مع الحسين ومباراة الرمثا مع المنشية بنفس توقيت المباريات الأربع الأخرى لا مبرر له، لأن هاتين المباراتين لا تتعلقان بفرق متنافسة على اللقب أو مهددة بالهبوط، وبالتالي انتفت عنهما الحاجة للعب في توقيت واحد، ويمكن إقامتهما يوم الجمعة المقبل، بحيث يسمح للجزيرة أن يواجه الأهلي على ستاد الملك عبدالله الثاني بدلا من ملعب الأمير محمد، وبالتالي تسهل عملية تتويج أحد الفريقين "الفيصلي أو الجزيرة" في حال الحسم.

فقد فريق الوحدات بطل الدوري في الموسم الماضي لقبه رسميا في الجولة الـ21، بعد أن فقد نقطتين ثمينتين أمام الصريح، ليصبح رصيده 39 نقطة، وبالتالي ذهب حلمه بالتتويج للمرة الـ17 مع الريح.

الوحدات فنيا وبدنيا ومعنويا كان في أسوأ أحواله، ولم يقدم المنتظر منه كحامل لقب ينوي الاحتفاظ به للموسم الرابع على التوالي، وبات فعليا في المركز الثالث لدرجة أنه لم يستطع الوصول للوصافة.

لكن تراجع الوحدات بشكل متسارع لم يؤخذ على محمل الجد منذ نهاية الموسم الماضي، حين توج الفريق برصيد 38 وسط غضب أنصاره، بعد أن خسر مباراته الأخيرة أمام الجزيرة 1-3، لكن فوز البقعة على الفيصلي 1-0 آنذاك جعله يتوج باللقب، في الوقت الذي رفع فيه أنصار الفريق "الأحذية" نحو اللاعبين، في مشهد غريب وغير مسبوق في الملاعب الأردنية.

الوحدات بدأ الموسم الحالي بخسارة لقب كأس الكؤوس أمام الأهلي، وتبعه بالخروج من دور الأربعة لبطولة الدرع على يد الفيصلي، وها هو يفقد لقب الدوري، ولم يعد أمام من فرصة للحصول على أحد ألقاب الموسم سوى كأس الأردن؛ حيث سيواجه الفيصلي مرتين بدور الأربعة، فيما يحتاج الى الفوز على المحرق البحريني اليوم لبلوغ دور الأربعة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي.

الغضب الجماهيري من أنصار الوحدات على فريقهم، مرده الى أن الفريق ظهر خائر القوة وفاقدا للعزيمة والروح المعنوية، ومتواضع المستوى الفني، بحيث أنه لم يفز سوى بعشر مباريات وهو الأقل بين فرق المربع الذهبي، وتعادل في تسع مباريات مقابل خسارتين، ما يعني أنه جمع 39 نقطة وفقد 24 نقطة.

كما أن فريق الوحدات عانى من تراجع مستوى نجومه والتي تراوحت بين نضوب العطاء والإرهاق والإصابة وفقدان القدرة على التأثير داخل الملعب، إضافة الى عدم كفاءة بعض العناصر في الملعب من بين الوجوه الشابة، ما أفقد الفريق فرصة توفر عدد كاف من اللاعبين الأساسيين والبدلاء؛ حيث غابت فاعلية المحترفين من الخارج لتواضع مستواهم الفني، بينما الواقع أكد وجود خلل كبير في منظومة الفريق "المتهالك"، حرمه من مواصلة السباق على اللقب.

الوحدات سيخوض مباراته المقبلة أمام الحسين إربد بحثا عن فوز معنوي، يهدف الى الحفاظ على المركز الثالث وماء الوجه في الوقت ذاته.

يستحق المنشية وصف "الحصان الأسود"، ذلك أنه تمسك بفرقة المنافسة على اللقب حتى فقدها في الجولة الــ21، حين خسر مباراته أمام الجزيرة بهدف، وبالتالي بات المركز الرابع من نصيب هذا الفريق الذي امتلك إرادة قوية وتسلح بعزيمة الفوز، لكن قلة خبرة بعض نجومه والتفريط بعدد من النقاط المهمة، حرم الفريق من الوصول الى ما هو أفضل من المركز الرابع، الذي يعد إنجازا بالنسبة لفريق عاد للتو من تجربة اللعب بالدرجة الأولى.

وسيخوض المنشية مباراته المقبلة أمام فريق الرمثا من دون أهمية، وهي أقرب ما تكون الى مباراة من دون هدف، بما أن الفريق سيحتفظ بمكانه.

المنشية سيخوض مباراته الأخيرة في مواجهة الرمثا وكل منهما يبحث عن المركز الرابع، سيكون فارق الأهداف الفيصلي في تحديد من يحتل المركز الرابع في حال فوز الرمثا.

فرق منطقة الوسط استقرت وحققت ثلاثة منها الفوز بخلاف شباب الأردن الذي تعرض للخسارة، وبالتالي بقي الرمثا خامسا برصيد 33 نقطة بعد فوزه على ذات راس 2-1، وأصبح رصيد الحسين اربد 30 نقطة وبقي سادسا بعد فوزه على شباب الأردن 2-1، فيما تراجع الشباب خطوة صوب المركز الثامن برصيد 24 نقطة، وتقدم الأهلي عوضا عنه للمركز السادس رافعا رصيده الى 26 نقطة، عقب فوزه على سحاب 3-1.

الجولة المقبلة ستشهد مواجهة للرمثا أمام المنشية، والحسين إربد أمام الوحدات، ويلتقي الأهلي مع الجزيرة، كما يلتقي شباب الأردن مع البقعة.

تنص المادة 13.5 من تعليمات الموسم، على أنه في بطولة دوري المحترفين، في حال تساوى فريقان أو أكثر بعدد النقاط، ولغايات تحديد المركز الأول و/أو حسم الهبوط، يتم إجراء الآتي:

13.5.1 اذا تساوى فريقان فقط بعدد النقاط يتم إجراء الآتي:

13.5.1.1 يحدد الاتحاد إقامة مباراة بينهما وفق نظام المباراة النهائية خلال 72 ساعة من نهاية البطولة.

13.5.1.2 وفي حال استمرار التعادل بعد الوقت الأصلي للمباراة، يتم تمديدها لشوطين إضافيين مدة كل منهما 15 دقيقة.

13.5.1.3 وإذا استمر التعادل بعد الشوطين الإضافيين ولتحديد الفائز يتم اللجوء لركلات الجزاء الترجيحية.

13.5.2 وإذا تساوى أكثر من فريقين بالنقاط، ولغايات تحديد المركز الأول و/أو حسم الهبوط، يتم إجراء الآتي:

13.5.2.1 يحدد الاتحاد إقامة مباريات على نظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة خلال 72 ساعة من نهاية البطولة.

13.5.2.2 وفي حال استمرار التعادل بالنقاط بين فريقين أو أكثر بعد انتهاء مباريات الدوري المجزأ من مرحلة واحدة، ولغايات ترتيب الفرق المتعادلة يتم تطبيق البند 16.3، الذي يقول "في حال تساوى فريقان أو أكثر بعدد النقاط وفق نظام البطولات ولغايات تحديد الفريق الفائز بلقب البطولة أو الفرق الهابطة للدرجة الأدنى، يتم ترتيب مراكزها النهائية حسب المعايير الآتية تنازليا".

16.3.1 الفريق الذي له أكبر عدد من النقاط تم الحصول عليها في مباريات الفرق المعنية "أي المتعادلة بالنقاط"، في المواجهات المباشرة في الدوري المجزأ.

16.3.2 الفريق الذي له أكبر فارق أهداف "طرح ما له من أهداف من ما عليه" ناتج من مباريات الفرق المعنية "أي المتعادلة بالنقاط"، في المواجهات المباشرة في الدوري المجزأ.

16.3.3 الفريق الذي سجل أكبر عدد من الأهداف في مباريات الفرق المعنية "أي المتعادلة بالنقاط" في المواجهات المباشرة بالدوري المجزأ، بدون تطبيق قاعدة الهدف المسجل خارج أرضه.

16.3.4 في حال استمرار التعادل بعد تطبيق المعايير السابقة، يتم تحديد مراكز ترتيب الفرق المتعادلة من خلال تطبيق ما يلي تنازليا.

13.6.4.1 الفريق الذي له أكبر فارق أهداف "طرح ما له من أهداف من ما عليه" ناتج من جميع مباريات الدوري المجزأ.

13.6.4.2 الفريق الذي سجل أكبر عدد من الأهداف في جميع مباريات الدوري المجزأ.

13.6.4.3 تطبق معايير اللعب النظيف "البطاقات الحمراء والصفراء".

13.6.4.4 القرعة.

ينتظر مهاجم الجزيرة مارديك مارديكيان التتويج بلقب الهداف؛ حيث واصل صدارة الهدافين برصيد 14 هدفا، وتاليا ترتيب الهدافين.

14 هدفا: مارديك مارديكيان "الجزيرة".

9 أهداف: الحاج مالك "الأهلي".

8 أهداف: منذر أبو عمارة "الوحدات".

7 أهداف: حسن عبدالفتاح "الوحدات"، محمد طنوس "الجزيرة"، محمد زينو "الحسين إربد"، أكرم الزوي "الفيصلي".

تم تسجيل 15 هدفا في الجولة الـ21، وبذلك يرتفع عدد الأهداف المسجلة الى 279 هدفا في 126 مباراة، بمعدل 2.21 هدفا في المباراة.

تم تحقيق الفوز في 5 مباريات مقابل حالة تعادل، وبذلك يرتفع عدد حالات الفوز الى 86 فوزا مقابل 40 حالة تعادل، نصفها من دون أهداف.

فشل لاعب سحاب أحمد عبدالحليم ولاعب شباب الأردن في ترجمة ركلتي النجاح بنجاح في مرمى كل من سحاب والحسين إربد، ليرتفع عدد ركلات الجزاء المحتسبة الى 42 ركلة، أصاب النجاح 31 منها والفشل 11 أخرى.

أشهر الحكم أحمد فيصل البطاقة الحمراء لحارس مرمى سحاب لؤي العمايرة ولاعب الأهلي أحمد الصغير.. عدد حالات الطرد ارتفع الى 35 حالة.

- فريقا الجزيرة والفيصلي الأكثر فوزا "12 مرة" وسحاب الأقل "مرتين".

- فرق الوحدات والرمثا والحسين إربد الأكثر تعادلا "9 مرات" والمنشية وشباب الأردن الأقل "3 مرات".

- فرق شباب الأردن والصريح وذات راس والبقعة وسحاب الأكثر خسارة "11 مرة"، والجزيرة والفيصلي والوحدات الأقل "مرتين".

- الجزيرة الأقوى هجوما وسجل 37 هدفا وذات راس الأضعف وسجل 13 هدفا.

- الفيصلي الأقوى دفاعا ودخل مرماه 11 هدفا، والبقعة الأضعف ودخل مرماه 35 هدفا.

- الجزيرة والوحدات الأفضل في ميزان الأهداف "+18" والبقعة الأسوأ "-19".

- فريقا ذات راس والبقعة تساويا بعدد مرات الفوز 3 والتعادل 7 والخسارة 11 والنقاط 16.

- أدار طاقم حكام مصري مكون من ابراهيم نور الدين وأيمن دجيتس وسمير جمال ومحمود بسيوني مباراة الفيصلي والبقعة.. وهذه ثالث مباراة تدار من قبل حكام من الخارج بعد مباراتي الفيصلي مع الرمثا والوحدات.

- أقيمت مباراة الرمثا وذات راس على ملعب الحسن من دون جمهور، نتيجة عقوبة اللجنة التأديبية بحق جمهور الرمثا.

- الجزيرة * المنشية 1-0، سجله عصام مبيضين.

- الأهلي * سحاب 3-1، سجل للأهلي الحاج مالك ومحمود مرضي وركان الخالدي ولسحاب محمود موافي.

- الصريح * الوحدات 1-1، سجل للصريح فهد جاسر وللوحدات سبستيان.

- الحسين إربد * شباب الأردن 2-1، سجل للحسين احمد ابو كبير 2 وللشباب سليمان أبو زمع.

- الرمثا * ذات راس 2-1، سجل للرمثا حمزة الدردور وسي الشيخ ولذات راس سامر السالم.

- الفيصلي * البقعة 2-0، سجلهما يوسف الرواشدة ولوكاس.

- الرمثا * المنشية، السبت 6-5، الساعة 4.30 عصرا، ستاد الحسن.

- ذات راس * الصريح، السبت 6-5، الساعة 4.30 عصرا، ستاد الكرك.

- الفيصلي * سحاب، السبت 6-5، الساعة 4.30 عصرا، ستاد عمان.

- الوحدات * الحسين إربد، السبت 6-5، الساعة 4.30 عصرا، ستاد الملك عبدالله الثاني.

- شباب الأردن *البقعة، السبت 6-5، الساعة 4.30 عصرا، ستاد البترا.

- الأهلي * الجزيرة، السبت 6-5، الساعة 4.30 عصرا، ستاد الأمير محمد.