آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

غُسلت وكُفنت الخميس و " استيقظت " في القبر الجمعة.. وعادت لأبنائها

{clean_title}

حادثة غريبة وقعت في مدينة المحمل الجمعة بالجزائر، حيث تم تغسيل وتكفين امرأة عجوز في العقد السابع من عمرها وبدأ السير بها إلى مثواها الأخير، إلا أنها لحظة وضعها في القبر فتحت عينيها، ثم عاد إليها التنفس.

هكذا روت صحيفة "الشروق" الجزائرية نقلاً عما رواه سكان البلدية في أكثر من سبعة اتصالات هاتفية بالصحيفة، وفي التفاصيل قالت الصحيفة إن سكان البلدية أكدوا أن أحد أحياء المنطقة كان قد عرف وفاة عجوز يشهد لها الجميع بطيب خلقها، وأنه تم تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة, ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها، وحين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين باجراءات الكشف عن وجهها وفقا للسنة النبوية تفاجأ بفتح الميتة عينيها والنظر إليه، قبل شروعها في التنفس، الامر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز ما زالت على قيد الحياة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الموقف جعل اغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة ويتم إخراجها، والعودة بها إلى المنزل وهي اللحظة التي تحول فيها المأتم إلى فرح.