آخر الأخبار
  العيسوي يلتقي ممثلين عن فعاليات شعبية وشبابية ونسائية   توحيد الرسوم الجمركية بين جميع المعابر السورية   علان: 50% إنخفاض إقبال الأردنيين على شراء الذهب في 2024   هذا ما ستشهده حالة الطقس في الشرق الاوسط بعد 17 يناير!   الاردن: توضيح حكومي بشأن إجازة الأمومة للعاملات في القطاع الخاص   "الارصاد" تكشف عن تفاصيل حالة الطقس خلال الايام القادمة وتحذر!   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن   الدجاج الطازج يتجاوز 2.45 دينارا للكيلو   الأردن يستورد 1.855 مليون جهاز خلوي خلال 2024   الداخلية: 52406 سوريين غادروا الأردن عبر معبر جابر   "الطاقة": التعرفة الزمنية تعالج اختلالات الطلب على الكهرباء   الرقمنة في سوريا .. قدرات أردنية لرفد "الجارة" الشمالية   تحميل أولى شحنات الخضار والفواكه من سوق العارضة إلى سوريا   حريق مركبة يتسبب بأزمة مرورية في عبدون   طواقم المستشفيات الميدانية الأردنية تسطر دوراً بطولياً بتوجيهات ملكية سامية   بعد تداول تحذيرات بمواقع التواصل .. حقيقة تعرض مصر لعواصف قطبية شديدة   عجلون .. الحصاد المائي فرصة لمواجهة الجفاف   ارتفاع أسعار الذهب محليا   انخفاض على درجات الحرارة وطقس بارد في اغلب مناطق المملكة اليوم وغدًا   فصل الكهرباء عن مناطق واسعة في المملكة هذا الأسبوع - أسماء

غُسلت وكُفنت الخميس و " استيقظت " في القبر الجمعة.. وعادت لأبنائها

{clean_title}

حادثة غريبة وقعت في مدينة المحمل الجمعة بالجزائر، حيث تم تغسيل وتكفين امرأة عجوز في العقد السابع من عمرها وبدأ السير بها إلى مثواها الأخير، إلا أنها لحظة وضعها في القبر فتحت عينيها، ثم عاد إليها التنفس.

هكذا روت صحيفة "الشروق" الجزائرية نقلاً عما رواه سكان البلدية في أكثر من سبعة اتصالات هاتفية بالصحيفة، وفي التفاصيل قالت الصحيفة إن سكان البلدية أكدوا أن أحد أحياء المنطقة كان قد عرف وفاة عجوز يشهد لها الجميع بطيب خلقها، وأنه تم تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة, ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها، وحين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين باجراءات الكشف عن وجهها وفقا للسنة النبوية تفاجأ بفتح الميتة عينيها والنظر إليه، قبل شروعها في التنفس، الامر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز ما زالت على قيد الحياة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الموقف جعل اغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة ويتم إخراجها، والعودة بها إلى المنزل وهي اللحظة التي تحول فيها المأتم إلى فرح.