آخر الأخبار
  تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن   بدء أربعينية الشتاء في الأردن   الأردن يدين حادثة الدهس في سوق عيد الميلاد في ألمانيا   الحكومة تصدر التعديلات الجديدة على نظام الخدمة المدنية منتصف الشهر المقبل   الحكومة: "لا رفع لأي من الضرائب والرسوم على الأردنيين ولا مساس بجيب المواطن"   أمانة عمّان: "تمديد عمل الباص السريع حتى الساعة 12 ليلًا اعتبارًا من بداية 2025"

تعرف على أبشع الطرق وأكثرها وحشية التي استخدمت في التعذيب والإعدام

{clean_title}
على الرغم من كثرة الوحوش التي عاشت على كوكبنا منذ القدم كالديناصورات والماموث وحيوانات أخرى إلا أن الإنسان قد تفوق عليها كلها بالوحشية والهمجية، ونرى ذلك واضحاً بالتقنيات التي ابتكرت في الإعدام والتعذيب والتي كان الغرض منها أساساً تعذيب الضحية تعذيباً شديداً وقتلها ببطء، لروي ظمأ الإنسان للوحشية والقتل. وأبشع تلك الطرق تم استخدامها في العصور الوسطى سنستعرض بعضها في هذا المقال:
الحصان الاسباني :

الحمار الإسباني

والذي يعرف أيضاً بالحصان الخشبي، استخدم غالباً من قبل محاكم التفتيش الإسبانية في العصور الوسطى، وهو جهاز خشبي مثلي الشكل له زاوية حادة جداً كانت تغلف بمعدن مصقول جداً ليصبح كحد السيف، وتثبت القاعدة بدعامات خشبية فيصبح الجهاز كالحصان وتجلس الضحية على الزاوية الحادة في الأعلى، ثم يتم تثبيت أثقال على أرجل الضحية لكي تشد الضحية إلى الأسفل ويتم قطعها لنصفين بواسطة الزاوية الحادة.

2. محطم الرؤوس:


محطم الرؤوس

جهاز معدني كان يستخدم أيضاً من قبل محاكم التفتيش الإسبانية، يتم إلباس الضحية الخوذة ثم يتم تثبيت الذقن على القاعدة السفلى بعدها يقوم الجلاد بسحق رأس الضحية عن طريق المسمار في الأعلى والذي يحرك الخوذة للأسفل (تتحطم الأسنان أولاً ثم الفك ثم العيون بعدها تسحق الجمجمة بشكل كلي).

3. مقص التمساح:


مقص التمساح

هذا الجهاز كان منتشراً في أوروبا وكان يستخدم لتعذيب الرجال المتهمين بمحاولة لاغتيال الملوك، وهو جهاز معدني على شكل رأس تمساح يتم تثبيت شفرات حادة ومسامير على فكي التمساح ثم تسخن لدرجات حرارة عالية جداً، يتم وضع قضيب الضحية بين الفكين ثم يطبقونهما بسرعة شديدة، أحيانا ينقطع القضيب بسرعة لكن في الغالب كان يعتمد الجهاز على أسلوب السحق وإحداث نزف شديد من الأوعية والشرايين في القضيب.

4. الرف:


الرف

آلة تعذيب مشهورة جداً تتألف من مستطيل خشبي كبير وعلى جانبيه أسطوانات (من الأعلى والأسفل)

يتم تثبيت كاحلي الضحية بالأسطوانة السفلى والمعصمين بالأسطوانة العليا، ثم يتم تشغيل الجهاز الذي يقوم بشد الأطراف العلوية والسفلية المربوطة بالأسطوانات، مما يؤدي لآلام مبرحة وتمزيق لجسد الضحية.

ملاحظة: بعض الرفوف كانت تحوي أسطوانة في الوسط وذلك لسحق فقرات الضحية.

5. المنشار:


المنشار

كان ذو شعبية جيدة في العصور الوسطى، حيث يتم تعليق الضحية—وهي عارية تماماً—من أقدامها بهيكل خشبي ضخم، ثم يتم وضع منشار ضخم بين قدمي الضحية ويقوم شخصان بإمساك كل جانب من جوانب المنشار ويقطعون الضحية لنصفين ببطء.

6. العدلة (الدولاب):


العدلة (الدولاب)

آلة تعذيب لا تقل وحشية عن غيرها، حيث يتم تثبيت الضحية من الظهر بعجلة ضخمة ويتم تثبيت الأقدم واليدين بالعجلة بواسطة أوتاد لزيادة الألم، ثم يتم إشعال نار تحت العجلة ثم يتم تدوير العجلة والضحية عليها ليتم شيها بواسطة النار ببطء.

7. الرش بالرصاص أو الزيت المغلي:


الرش بالرصاص أو الزيت المغلي

حيث يتم صهر رصاص أو وضع زيت مغلي في كرة معدنية مثقبة مثبتة بعصا طويلة، يتم ضرب الضحية بالعصا من جهة الكرة ونتيجة للضرب تُرش الضحية بالسائل المغلي الذي يخرج من فوهة الكرة.

هل أصابكم صداع من تخيل الوحشية في استخدام هذه الآلات؟! لا تستغربوا لكن هناك أيضاً مئات تقنيات التعذيب وهي أكثر وحشية من الأساليب التي ذكرتها في المقال.

هل عرفتم الآن من هو الوحش الحقيقي على كوكبنا؟