اختارت اليزابيث هيوز ان تخضع لجلسة تدليك من أجل الراحة والاستجمام، غير أنها لم تكن تدرك نتائج هذه الجلسة الكارثية.
فبعد ان خضعت السيدة البريطانية لجلسة تدليك، شعرت بألم شديد. وفي الليل، استيقظت هيوز، وهي ممرضة، فلاحظت تغييراً في شكل وجهها ودفعها ألمها الشديد إلى إيقاظ زوجها ونقلت فوراً إلى المستشفى.
وقد أكد الأطباء أن هيوز تعرضت لجلطة أفقدتها القدرة على تحريك يدها اليمنى، بالإضافة إلى تسببها بمشاكل في البلع، وذلك نتيجة الضغط على شرايين العنق خلال جلسة التدليك.