آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

6 أغراض منزليّة قاتلة أبعدها عن أولادك

{clean_title}
dخال الأهل في غالب الأحيان، أن المنزل هو المكان الأكثر أماناً لأطفالهم، بيد أن هذه النظريّة خاطئة، لأنّه من الممكن أن يتحوّل بين لحظةٍ وأخرى الى المكان الأكثر خطورة على حياة الولد في حال لم يتمّ اللجوء الى استراتيجيّة حماية فعّالة وتوعية بنّاءة تنير الطفل وتوجّه سلوكه نحو الأفضل. وفي هذا الإطار، اليكم أخطر 6 أغراض منزليّة قد لا تتوقّعونها، وعليكم إبعادها قدر الإمكان عن أولادكم، أو ربّما إخفائها من المنزل لأنها قد تتحوّل الى أداةٍ جرميّة في يد الطفل أو في متناول أحد أصدقائه (عن قصد أو غير قصد).

الأسلحة على أنواعها

هو الغرض الأكثر إثارة بالنسبة للأطفال، لأنه مصدر غرابةٍ لهم وقوّة كبيرة في آن. في الواقع، لن تتوان نسبة كبيرةٌ من الأولاد على حمل الأسلحة بهدف اكتشافها، وهي في حال اعتادت على لمسها ستلجأ الى الاستعراض والتجربة بهدف معرفة المزيد والتقرّب أكثر من هذا الجهاز الذي لطالما اعتبر دليل نفوذ. ومن المستحسن على الأهل في هذا الإطار، عدم إدخال الأسلحة الى المنزل، أو على الأقلّ فصل مكان تواجدها عن الرصاص والحرص على وضعها في مكانٍ عالٍ ومقفل لا يصل اليه الطفل. وفق ما ذكرت صحيفة "النهار" اللبنانية.

الأواني والسكاكين

الملعقة والشوكة والسكين والصحن الزجاجيّ، كلّها أدوات منزليّة قد تتحوّل الى قاتلة فجأة في حال اتصف #الولد بالعنف أو كان هزليّاً يحبّذ الإثارة. وهو قد يستعمل هذه الأدوات لغرضٍ عنيف، إما ردّاً على قرارٍ يعصيه، أو في حال لم تتّسم حالته النفسيّة بالاستقرار. لكن في جميع الحالات، من الضروري أن تبقى هذه الأدوات بعيدة عن متناول الأولاد.

الأدوية

يحبّذ الطفل دائماً استكشاف الأدوية خصوصاً أنه يعلم علم اليقين أنها ممنوعة عليه، فيحبّذ الدخول في خباياها. قد لا يلجأ الى ابتلاعها، لكنّه من المؤكّد سيجد الحبوب الصغيرة باباً شيّقاً للتسلية، فيشرع دون إرادته الى تذوّق احداها، أو ربّما يذوّبها في الماء. ما يجب ان يعلمه الأهل هنا، أن الطفل رغم علمه بخطر الأدوية على صحّته، لكنّه لا يدرك حقيقة هذا الخطر وانعكاساته، ما يدفعه الى تناولها بهدف الحشريّة.

حبل الغسيل

من أخطر أنواع الأغراض التي تؤدّي بالطفل الى الموت. يحصل ذلك، حين يتهوّر في الركض مسرعاً أو يلجأ الى استخدام الحبل للّعب فتكون النتيجة على شاكلة حبل مشنقة، خصوصاً أن ضعف بنية الطفل لا تساعده على النجاة. وعلى الأهل في هذا الإطار، استخدام الحبل على محورٍ أعلى من طول الطفل، بحيث لا يصبح قادراً على لمسه.

الألعاب الصغيرة والألعاب الضخمة

لطالما شكّلت الألعاب الصغيرة خطراً على حياة الأطفال، حتّى بعد تخطيهم عامهم الثالث. يحصل ذلك لأن الأطفال معرّضون سهواً لوضع الأغراض الصغيرة في فمهم وابتلاعها. كذلك، فهم يستخدمون الألعاب الكبيرة بهدف مهاجمة بعضهم بعضاً.

أسلاك الكهرباء على أنواعها

من الضروري على الأهل التأكّد من نظام الأمان في منزلهم، وإبعاد الأسلاك الكهربائيّة عن متناول أطفالهم، لأنها الأداة الأكثر حدّة وخطراً عليهم، ومن الضروري الابتعاد عن استخدام الأسلاك النقّالة.