آخر الأخبار
  الفايز في رئاسة الوزراء وحسان يؤكد التعاون والتنسيق مع الأمة   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرة القطيشات   مستو يؤكد: لا تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت   حسن نصر الله: العدو الإسرائيلي كان يريد أن يقتل نحو 5000 إنسان في دقيقتين!   الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة   هل إلتزمت شركات السجائر في الاردن بالأسعار الرسمية؟ ضريبة الدخل تجيب ..   إعلامية كويتية عن رئيس الوزراء جعفر حسّان: "صاروخ أرض أرض"   تصريح صادر عن "جمعية البنوك الاردنية" يهّم المقترضين الاردنيين   مطالبات للحكومة بالإسراع بوقف أو تعليق قرار الضريبة على السيارات   قرار صادر عن "المجلس القضائي الشرعي" - أسماء   البنك المركزي يخفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس   بنك الإسكان يواصل تقديم الدعم لمشروع الزراعة المائية التابع لدار أبو عبدالله   البنك الدولي مول مشاريع أردنية بقيمة 1.276 مليار دولار خلال عام   الصناعة: 150 شكوى تتعلق بالتجارة الإلكترونية منذ بداية 2024   الأردن.. الحبس 3 أشهر لبائع غاز سرق عصفوري كناري   نتائج القبول الموحد للجامعات الأردنية الأربعاء المقبل   أوقاف القدس: المستوطنون المتطرفون اقتحموا الأقصى ونفذوا جولات مشبوهة   في أول أيام الخريف .. فرص للأمطار في الاردن و12 دول عربية   بشرى سارة للمقترضين الأردنيين اليوم   حسان شاكرا الخصاونة: تستمر المسيرة

مستوطن اسرائيلي شاذ.. ماذا فعل؟

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

أثارت حادثة اغتصاب طفلة إسرائيلية تبلغ من العمر 4 سنوات حالة من الغضب والاستياء داخل إسرائيل، حيث قام مستوطن من منطقة ” نتيفوت” يدعى صموئيل أرماند أزولاي، بخطفها والاعتداء عليها جنسيًا لفترة طويلة.
 
وقالت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، إن المدعي العام للمنطقة الجنوبية وجه لائحة اتهام لأزولاي، الذي يبلغ من العمر 49 عامًا، بتهم ارتكابه جريمة جنسية باغتصاب طفلة تبلغ من العمر 4 سنوات، مشيرًا إلى أنه كان قد اتهم عام 2003 بتهمة اغتصاب ولواط لقاصر وصدر أمر ضده بمنع اتصاله بالقاصرين.
 
ووفقًا للائحة الاتهام، فقد اعتقل أزولاي، يوم 12 يوليو الماضي، بعد أن أبلغت أسرة الفتاة عنه، حيث تعود الواقعة بأنه تحرش بها جنسيًا في البداية بمسك يديها ووضع يده داخل سراولها وملامسة أجزاء حساسة من جسدها مما جعلها تصرخ وتهرب منه.
 
وبعد شهر، عاد أزولاي مرة أخرى، وراقب الفتاة وهي تلعب أمام بيتها وأمسك يدها، وأخذها إلى الأحراش خلف المبنى ثم انهال عليها بالقبلات حتى اغتصبها.
 
ومن بين لوائح الاتهام ضد المغتصب استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي للإيقاع بضحاياه، حيث كان يستدرج الفتيات القصر، ويجري معهن محادثات مطولة تنتهي بإرسالصور لهن عاريات ثم البدء في محادثات جنسية ساخنة لتلبية احتياجاتهم الجنسية في سن المراهقة التي يمررن بها، وفي إحدى الحالات رفضت إحدى القاصرات تلبية طلبه وإرسال المزيد من صورها مما جعله يهددها بنشر الصورة على مواقع الإنترنت.