آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

بالفيديو .. إمتحان الانجليزي الأصعب منذ 37 عاما

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

اعتبرت الحملة الوطنية لدعم العملية التعليمية 'نساندكم' أن الامتحان الوزاري للغة الانجليزية الذي تقدم إليه الطلبة اليوم الاثنين هو الأصعب في تاريخ التوجيهي وتحديدا منذ العام 1978.

ورأت الحملة، أن اسئلة الامتحان تعدت قدرات الطلبة، كونها جاءت على نمط جديد ومختلف عن السنوات السابقة، وتحديدا في إعطاء الطالب تعليمات تقيده في الإجابة، ما أربكهم.


ويؤكد معلمو اللغة الانجليزية في الحملة صادق مرار ومأمون الحموري أن الامتحان لم يراع الفروق الفردية بين الطلبة وأن الوقت غير كاف، وأن الطالب الذي مستواه أقل من جيد جدا قد يحمل المادة لصعوبة الأسئلة، وأنه من الصعوبة بمكان أن يحصل أحد على علامة كاملة.

وبينوا أن الأسئلة في بعضها تحول من حل جملة إلى حل فقرة كاملة، ما يؤدي إلى اطالة فترة الاجابة على الامتحان بالتالي المدة الممنوحة للطلبة لن تكفيهم.

وأوضحوا أن المطلوب من بعض الأسئلة غامض ومحير ومربك للطالب ويستنزف وقت لادراكه.

كما انتقدوا الحملة تكرار القطعة للمرة الثالثة، علما أن هناك قطع كثيرة في المنهاج لم ترد في الامتحانات السابقة.

واستغربوا صيغة سؤال الاشتقاق، الذي جاء هذا الفصل على نمط مركب يطلب مطلوبين يعتمد المطلب الثاني على صحة المطلب الأول، وهذا خطأ من حيث نظام الامتحانات فلا يجوز أن يطلب مطلوبين من الطالب.

وتتسائل الحملة عن سبب صعوبة الامتحان، خصوصا وأنه يأتي كأول امتحان في التوجيهي، وما يترتب عليه من أثر نفسي بالغ على الطلبة وذويهم.