آخر الأخبار
  تقارير : تجميد أموال الاسد في روسيا وأسماء تطلب الطلاق   قرارات مجلس الوزراء   الفصائل الفلسطينية تبشر بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة   الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة من الواجهة الغربية   لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه أو اشقائه .. تفاصيل جديدة حول هروب "المخلوع" بشار الاسد من سوريا   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن

فنانات شهيرات يتورطن بشبكة دعارة .. يتم التواصل مع الزبائن عبر الانترنت

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

 بدأت شرطة إندونيسيا تحقيقاتها امس الأحد، حول شبكة دعارة غير قانونية قد فككتها الأسبوع الماضي، حيث كانت تعرض عبر الانترنت على الزبائن الأثرياء قضاء بضع ساعات أو ليلة مع فنانات شهيرات بالسينما والتليفزيون.

ونقلت صحيفة (ريبوبلبكا) عن مصادر من الشرطة، أن العقل الذي يدير الشبكة إندونيسي الجنسية ويدعى 'أوبي'، واعتقل الجمعة الماضية في جاكرتا، أما المسؤول عن عمل الشبكة فهي امرأة إندونيسية، كان يدرج بأجندة أعمالها 200 إسم من الفنانات، وكانت تتم هذه الممارسات في فنادق فاخرة بالعاصمة جاكرتا حيث كان يتم التواصل مع الزبائن عبر تطبيقات الانترنت الخاصة بالهواتف النقالة.

وألقت الشرطة القبض على بطلة مسلسلات تليفزيونية أول أمس الجمعة في فندق، وكانت حصلت على سبعة آلاف و700 دولار من زبون مقابل قضاء ثلاث ساعات بصحبتها.

يشار إلى أن التشريع الإندونيسي، لا يستخدم لفظ 'الدعارة'، ولكنه يدرج هذه الممارسات تحت اسم 'جرائم مناهضة للحشمة والأخلاق' لذا تعتمد عقوبتها على تقدير السلطات، علماً بأنها ممارسات منتشرة للغاية بجميع أنحاء البلد الآسيوي -