
جراءة نيوز - اخبار الاردن :
ويحاكم عدد من نشطاء حراك حي الطفايلة وغيرهم من نشطاء الحراك الشبابي أمام محكمة أمن الدولة حاليا، بتهم "محاولة تقويض نظام الحكم"، فيما رفضت المحكمة عدة طلبات للإفراج عنهم بالكفالة،فيما يواصل العكايله اتصالاته مع مسؤولين حكوميين سعيا لطي ملف الموقوفين.
وكان اجتماع عقد في حي الطفايلة قبل أيام، جمع الوزير والنائب الأسبق عبدالله العكايلة مع أبناء الحي، توافق على أن يتواصل العكايلة مع رئيس الوزراء عبدالله النسور، لـ"طي ملف المعتقلين" من أبناء الحي، وإعادة الموظفين المنقولين منهم "تعسفيا" إلى أماكن عملهم، وفقا لبيان صدر عن الحراك بعد الاجتماع،واتفق الاجتماع، حسب البيان، على ضرورة "إنهاء الاحتقان السائد" في حي الطفايلة منذ نحو أسبوعين، في أعقاب توقيف اثنين من أبناء الحي على خلفية نشاطات حراكية.
وكلف المجتمعون العكايلة بالتواصل مع النسور، لإغلاق هذا الملف نهائيا. واتفقوا على الالتزام بأمن الوطن واستقراره وحماية مكاسبه واحترام هيبة ومؤسسات الوطن، والتأكيد في ذات الوقت على حق المواطن في التعبير عن رأيه بكل حرية وسلمية، مطالبين الجهات المعنية بـ"وقف أي سياسات لتعقب أبناء الحي أو التضييق عليهم"، بحسب البيان ذاته.
وكان توقيف الناشطين معين ومنذر الحراسيس وإحالتهما الى محكمة أمن الدولة، اضافة لقرار بنقل اثنين من موظفي الجمارك من أبناء الحي إلى وزارات أخرى، قد أثار موجة احتجاجات ساخنة، وأعمال شغب واسعة على مدى الأسبوعين الماضيين."الغد"
تعليمات لطلبة التكميلي وإتاحة تحديد مواقع القاعات إلكترونياً
وقف ضخ المياه عن مناطق في عمان والزرقاء الأحد .. اسماء
أسعار الذهب والفضة تسجل مستويات قياسية جديدة
منخفضان جويان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية 2025
الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه
العدل: تنفيذ 2143 عقوبة بديلة عن الحبس منذ بداية العام الحالي
تعرف على تطورات المنخفض الجوي القادم إلى المملكة
المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟