آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

الفلبين مستعدة لارسال قوات سلام جديدة إلى الجولان

{clean_title}

جراءة نيوز -عربي دولي:

ذكر وزير الخارجية الفلبيني البرت ديل روساريو امس أن بلاده مستعدة لنشر قوات حفظ سلام جديدة في مرتفعات الجولان السورية المحتلة بعد أن تنهي الفرقة الحالية مهمتها في آب المقبل، وذلك في حال كفلت الامم المتحدة حماية أفضل للقوات.

وأضاف وزير الخارجية أن قوة حفظ السلام الفلبينية الحالية في الجولان والتي يبلغ قوامها 342 شخصا ضمن قوة «مراقبة فك الارتباط التابعة للامم المتحدة» ( يوندوف) ستبقى في مرتفعات الجولان حتى 11 آب المقبل.

وأضاف في بيان «أعرب الرئيس (الفلبيني بنينو أكينو الثالث) أن الفلبين مستعدة لمواصلة مشاركتها في قوة يوندوف شريطة تلبية الاعتبارات التي حددتها الفلبين لضمان أمن وسلامة قواتنا لحفظ السلام». وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية راؤول هيرناندز إن الحكومة لا يمكنها الكشف عن الاعتبارات التي يجرى التفاوض بشأنها مع الامم المتحدة. وكان الرئيس الفلبيني قال في وقت سابق إنه يريد مزيدا من التأمين والتجهيز لقوات حفظ السلام وتعديل قوانين الارتباط للسماح للقوات بالدفاع عن نفسها حال تعرضها للهجوم واستبدال القوة النمساوية ضمن قوات حفظ السلام، بعد انسحابها الشهر الماضي بسب مخاوف أمنية.