
جراءة نيوز - اخبار الاردن :
توافق أعضاء في اللجنة المشتركة بين العمل والمالية النيابيتين على شمول 30 مهنة خطرة في نظام التقاعد المبكر بقانون الضمان الاجتماعي الذي مازالت اللجنة في طور مناقشته.
ووسط مناقشة مستفيضة بين أعضاء اللجنة التي ترأسها النائب عبد الله الخوالدة أمس الأول، مع مدير عام مؤسسة الضمان الاجتماعي نادية الروابدة وعدد من المختصن الأكاديميين والاقتصاديين وممثلي النقابات العمالية، طالب رئيس نقابة عمال الكهرباء علي الحديد بشمول قطاع الكهرباء في نظام التقاعد المبكر للمهن الخطرة، إلا أن أعضاء اللجنة النيابية أشاروا إلى إمكانية ضم الفنيين وغيرهم ممن يعملون في التوزيع والتوليد والصيانة، وهو ما أكدت عليه الروابدة حين طلبت من الحديد تزويدها بالوصف الوظيفي الذي يمكن شموله بذلك.
وتم تعريف المهن الخطرة في النظام الصادر بموجب أحكام الفقرة (ج) من المادة (64) من قانون الضمان الاجتماعي، بأنها: المهن التي تؤدي إلى الإضرار بصحة أو حياة المؤمن عليه نتيجة تعرضه لعوامل أو ظروف خطرة في بيئة العمل على الرغم من تطبيق شروط ومعايير السلامة والصحة المهنية.
والمهن الخطرة التي شملها القانون هي: الممرض، الخباز والعجان، المحلل الكيمائي، المحلل الفيزيائي، عامل النظافة، البناء، الحجار، سائق سيارة الإسعاف، سائق المركبات الثقيلة، منظف وصباغ الملابس، الدهان، مهندس موقع، العامل في مزارع الحيوانات والدواجن،معالج الحيوانات، ميكانيكي السيارات، عامل مصانع المنظفات أو المطهرات أو الكلور، عامل المرجل، عامل الرافعة، عامل حفر الآبار والمناجم، عامل المحارق، عامل محطات معالجة المياه ومياه الصرف الصحي، عامل الخدمات الطبية، عامل مبيدات الآفات، عامل اللحام، عامل المختبرات، مصور الأشعة، الطبيب، الطباع، عامل الحديد والصلب، مختص السلامة والصحة المهنية.
السعود: خطاب الملك أعاد تذكير العالم بعدالة القضية الفلسطينية
النائب السعود يُسهم بتوفير مساعدات إنسانية لغزة ويبحث سبل إدخالها مع الهيئة الخيرية الهاشمية.
النائبة لبنى نمور تسائل الحكومة حول تعيين مدير عام شركة العقبة للموانئ
الهميسات يسأل الحكومة عن معايير تعيين القيادات العليا
النائب معتز أبو رمان يطالب بنقل كاميرا الرادار على جسر ام النعاج ( مدخل السرو ) وإلغاء المخالفات عليها
نواب يطالبون باحتساب راتب العطلة الشتوية لمعلمي الزعتري وعدم اقتطاعه
القاضي: لا حلول سحرية .. لكن لنبدأ بخطوة
الزعبي لرئيس الوزراء: الناس اكلت وجهنا