آخر الأخبار
  بعفو رئاسي خاص .. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة بعد توقيفه منذ عام 2019 في سوريا   "جمعية البنوك" تتلقف توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني .. وتطلق مبادرة للأردنيين بـ 200 مليون دينار   لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء

احيال باحتراف ...والضحية المواطن فمتى يضبط ويحال للعدالة!!

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن :

 ابتكر مشتبه به، أسلوبا احتياليا جديدا، إذ يتمكن خلاله، من دخول محلات تجارية، يزعم للزبائن بأنه صاحبها، وحين يشترون سلعة، يتقاضى ثمنها.مصادر البحث الجنائي قالت لـ"الغد" أمس إن "المشتبه به، ثلاثيني، ولديه قدرة فائقة على التمثيل وسرعة ارتكاب جريمته والفرار، وفق الشكاوى التي تلقوها من زبائن وأصحاب محال تجارية في العاصمة عمان".

وكانت الشكوى الاولى من مواطن يريد شراء، حذاء جديد ولدى دخوله محل احذية، وقياس حذاء، حضر اليه المشتبه به وأبلغه بانه صاحب المحل.وأفادت الشكوى، أن الضحية استفسر من المشتبه به عن سعر الحذاء، فابلغه بأن ثمنه 33 دينارا، كون سعره محدودا، فاعطاه ما طلب، وعند خروجه، أوقفه صاحب المحل الاصيل، طالبا منه ثمن الحذاء، وهنا اكتشف الضحية أن الشخص الذي أخذ منه النقود، احتال عليه. كما شكت سيدة توجهت الى محل بيع اثاث في عمان، بحيث كان المحتال بانتظارها، إذ أعطته 120 دينارا ثمناً لطاولة، وبعدها تبين لها بأنه ليس صاحب المحل، وذلك عندما طلبت من صاحب المحل الاصيل تجهيز الطاولة لها.