آخر الأخبار
  18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية   تعديل على ساعات عمل جسر الملك حسين الثلاثاء   قرارات مهمة من صندوق الإقراض الزراعي   وقف واسع لضخ المياه في العاصمة والزرقاء (أسماء مناطق)   العموش يسأل الحكومة عن تحركات السفير الأمريكي الجديد   إثر خلافات .. القبض على سيدة وضعت مادة مخدرة لزوجها للإضرار به   هاشم عقل يكشف عن نسب الانخفاض في اسعار المحروقات

"تنسيقية المعارضة": نتائج الانتخابات مخيبة للآمال

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن :

 وصفت لجنة التنسيق العليا لأحزاب المعارضة نتائج الانتخابات النيابية الأخيرة بـ"المخيبة للآمال"، قائلة إن مسارها شابه "تشوهات" شكلت خروجا على النزاهة والشفافية المطلوبة لإنجاح العملية الديمقراطية،جاء ذلك في بيان أصدرته أمس، عقب اجتماع دوري عقدته أحزاب المعارضة بمقر حزب البعث العربي التقدمي.

ورأت "التنسيقية" أنه لا يمكن أن تستقيم العملية الديمقراطية في ظل قانون الصوت الواحد "المجزوء"، مؤكدة ضرورة سن قانون انتخاب ديمقراطي توافقي تقبل به معظم مكونات الشعب بعامة والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع الأهلي بخاصة.

كما رأت أن نتائج الانتخابات "خيبت الآمال" التي كانت معقودة عليها وصولا إلى برلمان يمثل إرادة الشعب، قائلة "إن المال السياسي الذي استخدم بشكل فاضح أوصل العديد من النواب إلى هذا المجلس، ما يجعله غير قادر على سن التشريعات والقوانين الضرورية للشعب"،واعتبرت اللجنة أن النتائج دلت على "عدم التوجه" نحو القوائم الوطنية ذات البرامج السياسية، كما دلت على "تخبط" الهيئة المستقلة للانتخاب في الفرز وإعلان نتائج متناقضة.