آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

عمّان تتصدر مدن العرب كأفضل وجهة طلابية

{clean_title}
حققت العاصمة الأردنية عمّان إنجازاً تعليمياً جديداً بصعودها إلى صدارة المدن العربية ومنطقة الشرق الأوسط كأفضل مدينة طلابية، وحصولها على المرتبة 64 عالمياً، وفق التصنيف العالمي "كيو إس" (QS) لأفضل المدن الطلابية في العالم لعام 2026.

ويصدر هذا التصنيف سنوياً عن شركة "كواكواريلي سيموندس" البريطانية المتخصصة في التعليم العالي، ويُعد مؤشراً دولياً مهماً على جودة البيئة التعليمية والحياتية التي توفرها عمّان للطلبة المحليين والدوليين.

وتفوقت عمّان في هذا التصنيف على العديد من المدن الإقليمية الكبرى، مما يعزز مكانتها كوجهة تعليمية رائدة وجاذبة في المنطقة.

ويعتمد تصنيف "كيو إس" على عدة معايير دقيقة تشمل جودة الجامعات وسمعتها الأكاديمية، وتنوع جنسيات الطلاب ونسبة الطلبة الدوليين، بالإضافة إلى مستوى الأمان وجودة الحياة، وتكلفة المعيشة والدراسة، ورأي الطلاب الذين خاضوا التجربة التعليمية في المدينة، إلى جانب قوة سمعة الخريجين في سوق العمل.

ويعكس هذا التقدم الجهود المتواصلة لمؤسسات التعليم العالي الأردنية في تطوير البيئة التعليمية واستقطاب الطلبة من مختلف دول العالم، مما يسهم في تعزيز التنوع الثقافي والأكاديمي في المملكة.